أضحى مستشفى مولاي يوسف بالدارالبيضاء عاجزا عن استقبال مصابين بداء كورونا المستجد. وامتلأت أسرة المسشتفى عن آخرها، مما فرض توجيه الحالات الجديدة الوافدة على مستشفى سيدي مومن (40 سريرا). علما أن حوالي 20 مريضا تتابع حالتهم الصحية بهذه الأخيرة.
ولجأت وزارة الصحة لمستشفى الشيخ خليفة، حيث تجرى عمليات الاختبارات للكشف عن الفيروس والاستشفاء أيضا، في حين ترك مستشفى ابن رشد للحالات الحرجة والإنعاش، وقد امتلأت 4 أجنحة للإنعاش بالمرضى، وتبقى جناحان كل واحد منهما بسعة 10 أسرة.
يشار إلى أن مستشفيات الرحمة والحي الحسني مرشحة لاستقبال المصابين الجدد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...