علم موقع الأنباء تيفي من مصدر مقرب أن الدميع اتفق على إقاكة جنازة بسيطة لوداع الراحل عبد الرحمن اليوسفي، رغم المكانة التي حظي بها قيد حياته، سوى لدى المغاربة أو الملكين الحسن الثاني ومحمد السادس، الذي حظي لديهم بتقديم خاص. وشيع جنازة اليوسفي ثماني شخصيات، بينهم الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، إضافة إلى أفراد من عائلته لم يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة. بالمقابل كان هناك حشد أمني كبير حول محيط مقبرة الشهداء حيث ورري الثرى، حيث كان الأمن يضع ضمن حسبانه امكانية توافد مئات المغاربة لتدويع الراحل،ولذلك تن تنصيب سدود عند مدخل الشوارع للحد من تدفق الناس. علما أن الجنازة حظيت بمواكبة إعلامية كبير. يشار إلى أن العديد من الشخصيات الرسمية والسياسية كانت فضلت التنقل لمستشفى الشيخ زايد لكن تعليمات صارمة كانت صدرت لمنع دخول أي شخص إلى المسشتفى مهما كانت صفته.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...