هلك “الحاج زامبيا”، أشهر متربص بالموكب الملكي متأثرا بتداعيات إصابته بفيروس كورونا. وعانى الراحل من داء السكري والقلب، لكن ذلك لم يحل دون نجاح في اختراق محيط الملك، مما جعله على اطلاع بكامل تنقلاته، وهي المعلومات التي ظل يستغلها، حيث يعمل أعضاء شبكته على الحصول على إتاوات مقابل الاستفادة من مأذوينات النقل، وأداء مناسك الحج والعمرة على حساب الرعاية الملكية. ورغم تواجده في السجن، إلا أنه نجح في الاستمرار بايصال طلبات الاستعطاف لنيل رخص سيارات الأجرة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...