تابعونا على:
شريط الأخبار
الشعر يكتب تاريخ الملوك “الإنفلونزا الخارقة” تجر التهراوي للمساءلة احتجاجات أمام محكمة صفرو تستنكر اعتقال “Pauseflow” إتلاف كميات كبيرة من المواد الغذائية الفاسدة بجامع الفنا النصيري يطارد رقم فرس بالكان زيدان: المغرب أصبح نموذجا للاستقرار السياسي والاقتصادي المنتخب يبحث عن انتصاره رقم 30 بالكان لمواجهة موجة البرد.. توزيع مساعدات إنسانية لفائدة 5 آلاف أسرة بورزازات الشغيلة الصحية تحتج أمام البرلمان رئيس الاتحاد الإيفواري: كأس إفريقيا الحالية تنظم في المغرب بجودة عالية آسفي.. العثور على جـ ـثة شخص مفقود منذ يوم الفيضان الوداد يعين طلال شاكر ناطقا رسميا باسم النادي رسميا.. بطولة كأس أمم إفريقيا ستقام كل أربع سنوات أخنوش: النمو الاقتصادي يمكن من تمويل البرامج الاجتماعية الوداد الرياضي يهزم وديا النادي المكناسي أخنوش: علاقتنا مع المواطنين ليست موسمية نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار رعدية بعدة مناطق بحضور بوريطة ولقجع وموتسيبي.. افتتاح منطقة المشجعين ” AMCI” بالرباط بعد “مسار الإنجازات”.. الأحرار يطلق “مسار المستقبل” أخنوش: لغة الأرقام والميدان هما الرد الحقيقي على المشككين

سياسة

لماذا يجب على الاتحاد الأوروبي إدراج "البوليساريو" ضمن قائمته للإرهاب

02 أبريل 2021 - 16:00

 على غرار الأمم المتحدة أو وزارة الخارجية الأمريكية، يمتلك الاتحاد الأوروبي قائمة الإرهاب الخاصة به، والتي تشمل كيانات، مجموعات أو منظمات ضالعة في أعمال إرهابية، وتشكل موضوع تدابير تقييدية، عقوبات أو متابعات قضائية. فالاتحاد الأوروبي يقوم بشكل منتظم، على الأقل كل ستة أشهر، برصد هذه الكيانات التي تنشط في جميع أنحاء العالم.

 تم إجراء آخر تحديث للقائمة الأوروبية للإرهاب في فبراير الماضي، حيث يجري ذلك على أساس تبادل المعلومات بين الدول الأعضاء حول الحقائق والتطورات الجديدة المتعلقة بالأشخاص، المجموعات والكيانات المدرجة بالفعل في القائمة أو التي يفترض أن تشكل جزءا منها، في ضوء التهديد التي تمثله أو خطورة الأفعال التي ارتكبتها.

وبحسب قانون الاتحاد الأوروبي، فإن “المؤهلين” لهذه القائمة هم الأشخاص، المجموعات أو الكيانات التي تشكل موضوع تحقيقات أو متابعات تتعلق بعمل إرهابي أو محاولة ارتكاب أو تسهيل عمل من هذا القبيل أو الذين أدينوا بارتكاب مثل هذه الأعمال.

وتستأثر التهديدات الأمنية المتنامية أكثر فأكثر بمنطقة الساحل والصحراء بالاهتمام اليوم. وفي قلب هذه المخاوف، نجد “البوليساريو”، التي، وأمام اندحار الأطروحة الانفصالية والرغبة في منح “المنتمين لها” آفاقا جديدة، وقعت مبكرا في براثن الإرهاب الجهادي.

وعلاوة على اللصوصية، والجريمة المنظمة، والاتجار بشتى أصنافه، تم الكشف عن النزعة الجهادية لدى عناصر “البوليساريو” من خلال تقارير عديدة لأجهزة المخابرات الغربية، المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية ومراكز الأبحاث المستقلة. وقد جرى توضيح وتوثيق تحركاتها وأنشطتها القتالية في منطقة الساحل والصحراء بفضل التكنولوجيا التي توفرها اليوم المراقبة عبر الأقمار الصناعية.

ويشكل بعض قادتها موضوع متابعات قضائية في أوروبا وأماكن أخرى بسبب أعمال إجرامية مثبتة.

ومنذ هجمات 11 شتنبر 2001، استعادت الكثير من الجماعات الإرهابية النشطة في جميع أرجاء العالم حيويتها من جديد.

وفي شمال إفريقيا على سبيل المثال، تضم الجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية التي أصبحت فيما بعد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، بعد تقديم ولائها للقاعدة، في صفوفها عدة عناصر من “البوليساريو”، المدربين على تقنيات القتال في الصحراء وحرب العصابات واللصوصية.

وقد تنامت ظاهرة تجنيد شباب مخيمات تندوف في الإرهاب الجهادي بالموازاة مع تشديد الخناق على أطروحة الاستقلال، وذلك بفضل الانتصارات الدبلوماسية المحرزة من طرف المملكة والإجماع الدولي حول مشروعها للحكم الذاتي في الأقاليم الجنوبية.

ووفقا للمركز الأوروبي للاستعلامات الأمنية والإستراتيجية، فإن إحدى أولى تجليات الصلات القائمة بين تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والانفصاليين، تعود إلى دجنبر 2003 عندما اعتقلت أجهزة الأمن الموريتانية أحد أطر جبهة “البوليساريو”، بابا ولد محمد بخيلي، وعدد من مساعديه لتورطهم في سرقة متفجرات من مقر الشركة الوطنية الموريتانية للصناعة المعدنية. حيث كانوا يعتزمون استعمال هذه الذخيرة لشن هجمات ضد المصالح الغربية، خاصة في موريتانيا.

وظهرت أدلة أكثر إقناعا خلال الهجوم الذي نفذته الجماعة السلفية للدعوة والقتال في يونيو 2005 على ثكنة لقوات الأمن الموريتانية في لمغيطي، بقيادة الجزائري مختار بلمختار وبدعم من أعضاء “البوليساريو”.

وبحسب مختصين في شؤون الإرهاب، فإن شباب “البوليساريو” المجندين للجهاد يتدربون في معسكرات عسكرية، لاسيما في الجزائر ومالي، بينما يتلقى آخرون تكوينهم لدى جماعة الشباب الصومالية المتطرفة.

ويعد عمر ولد سيد أحمد ولد حمة، الملقب بـ “عمر الصحراوي”، مسؤولا آخر بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي القادم من “البوليساريو”، والذي كان قد أمر بتنفيذ عمليات اختطاف في موريتانيا لعمال إنسانيين إسبان وفرنسيين، والذي اعتقل في العام 2010 وحكم عليه من طرف السلطات الموريتانية.

وتم اعتقال نحو عشرين من شركائه، العسكريين في صفوف “البوليساريو”، للأسباب نفسها.

أما الحالة الأخرى التي لا تقل أهمية فهي لمحمد فاضل ولد محمد سالم. وقد تم إرسال هذا الرجل الذي رأى النور بمخيمات تندوف، إلى روسيا لمواصلة دراسته، ليتم بعد ذلك استقطابه من طرف الإسلاميين الراديكاليين الذين أقنعوه بالذهاب إلى الشيشان لممارسة الجهاد ضد الروس. وبعد أن اعتقل في كازاخستان، حكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات تم بعدها ترحيله إلى الجزائر.

واليوم، إلى جانب تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، يستهدف تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى أهدافا جديدة. فبقيادة عدنان أبو وليد الصحراوي، عضو “البوليساريو” و”الأمير السابق للقاعدة و حركة التوحيد والجهاد ” في غرب إفريقيا، ينفذ تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى عملياته على طول شريط منطقة الساحل والصحراء.

ويعد أبو وليد الصحراوي، الذي يمثل فزاعة للأمريكيين والفرنسيين، أكثر إرهابي مبحوث عنه في غرب إفريقيا. ونشأ “أمير الصحراء”، واسمه الحقيقي لحبيب ولد عبدي ولد سعيد ولد البشير، في العيون قبل انضمامه إلى صفوف “البوليساريو” في العام 1992، حيث بدأ مسلسل تنشئته على التطرف مع الحركة الإسلامية في مخيمات تندوف.

وقد انضم الصحراوي، رئيس “كتيبة” حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا بمالي في العام 2010، بعد بضع سنوات إلى صفوف تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي، ثم تنظيم “الدولة الإسلامية”.

وإذا كان الجزء الأكبر من نشاط “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” و”الدولة الإسلامية”، يتركز اليوم بشكل رئيسي في إفريقيا، فإن ما كشفت عنه مؤخرا بعض وسائل الإعلام حول وجود نواة جهادية في ألمانيا، وتمكن الشرطة الإسبانية، يوم الاثنين الماضي، من اعتقال ناشط في “البوليساريو” بتهمة الإرهاب، ينبغي أن ينظر إليه كتحذير جدي.

إذن، ألا يجب على الاتحاد الأوروبي، الذي يواصل إتاحة منظومته القضائية لـ “البوليساريو” من أجل تخريب الاتفاقيات التجارية الخاصة به مع المغرب، وضع هذه المنظمة على قائمته للإرهاب ؟، ألا يتعين عليه فتح تحقيق جاد في اختلاس “البوليساريو” لمساعداته الإنسانية وحول الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها قادة الجبهة ؟، ألا ينبغي عليه استيعاب الحجم الحقيقي للتهديد الأمني الذي يتربص به من تندوف ؟.

الوسوم:

البوليساريو، الاتحاد الأوربي 

سياسة

لماذا يجب على الاتحاد الأوروبي إدراج “البوليساريو” ضمن قائمته للإرهاب

 ومع

 على غرار الأمم المتحدة أو وزارة الخارجية الأمريكية، يمتلك الاتحاد الأوروبي قائمة الإرهاب الخاصة به، والتي تشمل كيانات، مجموعات أو منظمات ضالعة في أعمال إرهابية، وتشكل موضوع تدابير تقييدية، عقوبات أو متابعات قضائية. فالاتحاد الأوروبي يقوم بشكل منتظم، على الأقل كل ستة أشهر، برصد هذه الكيانات التي تنشط في جميع أنحاء العالم.

 تم إجراء آخر تحديث للقائمة الأوروبية للإرهاب في فبراير الماضي، حيث يجري ذلك على أساس تبادل المعلومات بين الدول الأعضاء حول الحقائق والتطورات الجديدة المتعلقة بالأشخاص، المجموعات والكيانات المدرجة بالفعل في القائمة أو التي يفترض أن تشكل جزءا منها، في ضوء التهديد التي تمثله أو خطورة الأفعال التي ارتكبتها.

وبحسب قانون الاتحاد الأوروبي، فإن “المؤهلين” لهذه القائمة هم الأشخاص، المجموعات أو الكيانات التي تشكل موضوع تحقيقات أو متابعات تتعلق بعمل إرهابي أو محاولة ارتكاب أو تسهيل عمل من هذا القبيل أو الذين أدينوا بارتكاب مثل هذه الأعمال.

وتستأثر التهديدات الأمنية المتنامية أكثر فأكثر بمنطقة الساحل والصحراء بالاهتمام اليوم. وفي قلب هذه المخاوف، نجد “البوليساريو”، التي، وأمام اندحار الأطروحة الانفصالية والرغبة في منح “المنتمين لها” آفاقا جديدة، وقعت مبكرا في براثن الإرهاب الجهادي.

وعلاوة على اللصوصية، والجريمة المنظمة، والاتجار بشتى أصنافه، تم الكشف عن النزعة الجهادية لدى عناصر “البوليساريو” من خلال تقارير عديدة لأجهزة المخابرات الغربية، المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية ومراكز الأبحاث المستقلة. وقد جرى توضيح وتوثيق تحركاتها وأنشطتها القتالية في منطقة الساحل والصحراء بفضل التكنولوجيا التي توفرها اليوم المراقبة عبر الأقمار الصناعية.

ويشكل بعض قادتها موضوع متابعات قضائية في أوروبا وأماكن أخرى بسبب أعمال إجرامية مثبتة.

ومنذ هجمات 11 شتنبر 2001، استعادت الكثير من الجماعات الإرهابية النشطة في جميع أرجاء العالم حيويتها من جديد.

وفي شمال إفريقيا على سبيل المثال، تضم الجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية التي أصبحت فيما بعد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، بعد تقديم ولائها للقاعدة، في صفوفها عدة عناصر من “البوليساريو”، المدربين على تقنيات القتال في الصحراء وحرب العصابات واللصوصية.

وقد تنامت ظاهرة تجنيد شباب مخيمات تندوف في الإرهاب الجهادي بالموازاة مع تشديد الخناق على أطروحة الاستقلال، وذلك بفضل الانتصارات الدبلوماسية المحرزة من طرف المملكة والإجماع الدولي حول مشروعها للحكم الذاتي في الأقاليم الجنوبية.

ووفقا للمركز الأوروبي للاستعلامات الأمنية والإستراتيجية، فإن إحدى أولى تجليات الصلات القائمة بين تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والانفصاليين، تعود إلى دجنبر 2003 عندما اعتقلت أجهزة الأمن الموريتانية أحد أطر جبهة “البوليساريو”، بابا ولد محمد بخيلي، وعدد من مساعديه لتورطهم في سرقة متفجرات من مقر الشركة الوطنية الموريتانية للصناعة المعدنية. حيث كانوا يعتزمون استعمال هذه الذخيرة لشن هجمات ضد المصالح الغربية، خاصة في موريتانيا.

وظهرت أدلة أكثر إقناعا خلال الهجوم الذي نفذته الجماعة السلفية للدعوة والقتال في يونيو 2005 على ثكنة لقوات الأمن الموريتانية في لمغيطي، بقيادة الجزائري مختار بلمختار وبدعم من أعضاء “البوليساريو”.

وبحسب مختصين في شؤون الإرهاب، فإن شباب “البوليساريو” المجندين للجهاد يتدربون في معسكرات عسكرية، لاسيما في الجزائر ومالي، بينما يتلقى آخرون تكوينهم لدى جماعة الشباب الصومالية المتطرفة.

ويعد عمر ولد سيد أحمد ولد حمة، الملقب بـ “عمر الصحراوي”، مسؤولا آخر بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي القادم من “البوليساريو”، والذي كان قد أمر بتنفيذ عمليات اختطاف في موريتانيا لعمال إنسانيين إسبان وفرنسيين، والذي اعتقل في العام 2010 وحكم عليه من طرف السلطات الموريتانية.

وتم اعتقال نحو عشرين من شركائه، العسكريين في صفوف “البوليساريو”، للأسباب نفسها.

أما الحالة الأخرى التي لا تقل أهمية فهي لمحمد فاضل ولد محمد سالم. وقد تم إرسال هذا الرجل الذي رأى النور بمخيمات تندوف، إلى روسيا لمواصلة دراسته، ليتم بعد ذلك استقطابه من طرف الإسلاميين الراديكاليين الذين أقنعوه بالذهاب إلى الشيشان لممارسة الجهاد ضد الروس. وبعد أن اعتقل في كازاخستان، حكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات تم بعدها ترحيله إلى الجزائر.

واليوم، إلى جانب تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، يستهدف تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى أهدافا جديدة. فبقيادة عدنان أبو وليد الصحراوي، عضو “البوليساريو” و”الأمير السابق للقاعدة و حركة التوحيد والجهاد ” في غرب إفريقيا، ينفذ تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى عملياته على طول شريط منطقة الساحل والصحراء.

ويعد أبو وليد الصحراوي، الذي يمثل فزاعة للأمريكيين والفرنسيين، أكثر إرهابي مبحوث عنه في غرب إفريقيا. ونشأ “أمير الصحراء”، واسمه الحقيقي لحبيب ولد عبدي ولد سعيد ولد البشير، في العيون قبل انضمامه إلى صفوف “البوليساريو” في العام 1992، حيث بدأ مسلسل تنشئته على التطرف مع الحركة الإسلامية في مخيمات تندوف.

وقد انضم الصحراوي، رئيس “كتيبة” حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا بمالي في العام 2010، بعد بضع سنوات إلى صفوف تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي، ثم تنظيم “الدولة الإسلامية”.

وإذا كان الجزء الأكبر من نشاط “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” و”الدولة الإسلامية”، يتركز اليوم بشكل رئيسي في إفريقيا، فإن ما كشفت عنه مؤخرا بعض وسائل الإعلام حول وجود نواة جهادية في ألمانيا، وتمكن الشرطة الإسبانية، يوم الاثنين الماضي، من اعتقال ناشط في “البوليساريو” بتهمة الإرهاب، ينبغي أن ينظر إليه كتحذير جدي.

إذن، ألا يجب على الاتحاد الأوروبي، الذي يواصل إتاحة منظومته القضائية لـ “البوليساريو” من أجل تخريب الاتفاقيات التجارية الخاصة به مع المغرب، وضع هذه المنظمة على قائمته للإرهاب ؟، ألا يتعين عليه فتح تحقيق جاد في اختلاس “البوليساريو” لمساعداته الإنسانية وحول الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها قادة الجبهة ؟، ألا ينبغي عليه استيعاب الحجم الحقيقي للتهديد الأمني الذي يتربص به من تندوف ؟.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

زيدان: المغرب أصبح نموذجا للاستقرار السياسي والاقتصادي

للمزيد من التفاصيل...

أخنوش: النمو الاقتصادي يمكن من تمويل البرامج الاجتماعية

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار سلالة جديدة للأنفلونزا

للمزيد من التفاصيل...

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في آسيا إلى أكثر من 1500 قتـ ـيل

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

انخفاض طفيف في أسعار الاستهلاك خلال نونبر 2025

للمزيد من التفاصيل...

حجيرة: تعزيز منظومة تأمين الصادرات يدخل ضمن خارطة طريق التجارة الخارجية

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

الشعر يكتب تاريخ الملوك

للمزيد من التفاصيل...

“الإنفلونزا الخارقة” تجر التهراوي للمساءلة

للمزيد من التفاصيل...

احتجاجات أمام محكمة صفرو تستنكر اعتقال “Pauseflow”

للمزيد من التفاصيل...

إتلاف كميات كبيرة من المواد الغذائية الفاسدة بجامع الفنا

للمزيد من التفاصيل...

النصيري يطارد رقم فرس بالكان

للمزيد من التفاصيل...

زيدان: المغرب أصبح نموذجا للاستقرار السياسي والاقتصادي

للمزيد من التفاصيل...

المنتخب يبحث عن انتصاره رقم 30 بالكان

للمزيد من التفاصيل...

لمواجهة موجة البرد.. توزيع مساعدات إنسانية لفائدة 5 آلاف أسرة بورزازات

للمزيد من التفاصيل...

body.postid-1152232