عرفت بعض المباريات من منافسات أمم إفريقيا “كوت ديفوار”، تسجيل أهداف حاسمة في الوقت البدل الضائع من المباراة، ومنها هدف للفوز، ثم هدف التعديل بعد التأخر في النتيجة، وهدف جاء لتقليص النتيجة، وهدف عزز نتيجة الفوز.
وكانت البداية، في الجولة الأولى مع المنتخب المصري في المواجهة التي جمعته بالموزمبيق، كان متأخرا بهدفين مقابل واحد، وفي (90+7)، تمكن من تعديل عن طريقة ضربة جزاء نفذها بنجاح محمد صلاح، وأنقذ منتخب بلاده من الهزيمة.
ثم هدف الفوز للرأس الأخضر في المواجهة التي جمعته ضد غانا عن نفس الجولة، وكان اللقاء متعادلا بهدف لمثله، غير أن الرغبة الكبيرة للرأس الهدف أتت بهدف في (90+2)، عن طريق اللاعب كاري رودريغيز.
وجاءت ضربة جزاء في (90+6)، مكنت بوركينافاسو من تحقيق فوز ثمين، عن طريق برتراند تراوري ، في المباراة التي جمعته بموريتانيا، بعدما كان اللقاء سينتهي بالتعادل السلبي
وعن الجولة الثانية، رغم الهزيمة سجل غينيا بيساو الهدف الثاني له عن طريق زي تيربو، في (90+3)، في المواجهة التي جمعته بنظيره غينيا الإستوائية.
ووقع ساديو ماني الهدف الثالث لصالح السنغال، في (90+5)، معززا فوزه على المنتخب الكاميروني بثلاثية لواحد.
وأنقذ بغداد بونجاح منتخب الجزائر من الهزيمة أمام بوركينافاسو في (90+5)، بعد تأخر الفريق الجزائري في النتيجة بهدفين مقابل واحد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...