تعمل مصالح الأمن الوطني بشكل منتظم على مواكبة كل حركات المسافرين عبر المنافذ الحدودية، سواء الجوية أو البحرية، مع الأخذ بعين الاعتبار، ضرورة الوقاية والتباعد الجسدي، واستعمال الكمامات وغيرها من الأدوات اللازمة لعدم الوقوع في انتشار فيروس كورونا المستجد، “كوفيد‑19”.
وحسب مانُشر بالصفحة الرسمية للأمن الوطني، بـ”التويتر” من صور لرجال الأمن، توضح لحظات من مزاولة مصالح الأمن الوطني لمهامهم في المنافذ الحدودية، بالتعبئة الشاملة، والتجهيزات، من أجل تسهيل عبور المسافرين أو القاصدين المملكة عبر منافذها الحدودية.
يذكر أن المغرب أعلن عن فتح مجاله الجوي والبحري بدءاً من الثلاثاء الماضي، فقط لتمكين المغاربة والمقيمين الأجانب من دخول البلاد أو مغادرتها، بقرار من وزارة الداخلية، والشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، والصحة، أنه يمكن للمواطنين المغاربة والمقيمين الأجانب في البلاد وكذا عائلاتهم، الولوج إلى التراب الوطني ابتداء من 14 يوليو الجاري، عند منتصف الليل، وذلك عبر نقاط العبور الجوية والبحرية
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...