أكد مصطفى الرميد الوزير المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، في اتصال هاتفي مع “الأنباء تيفي”، أن حالته الصحية مستقرة ولا تدعو للقلق، بعد إصابته وزوجته بفيروس كوفيد-19، مشيرا أن مدير ديوانه هو الآخر مصاب بالفيروس.
وكشف الرميد في ذات الاتصال ” أن حالته الصحية جيدة ومستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفا: “بغض النظر عن مهامي الوزارية، أنا مواطن معرض كسائر المواطنين للإصابة بالفيروس”، مشيرا “أن الأخبار تتداول بسرعة وبكل جدية”.
وتابع الوزير المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، أنه باستثناء زوجته، لم تنتقل عدوى الفيروس إلى باقي أفراد أسرته، نظرا لإلتزامه بقواعد التدابير الوقائية.
جدير بالذكر، أن مصطفى الرميد هو ثالث وزير في حكومة سعد الدين العثماني يصاب بفيروس كورونا المستجد، بعد عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن، عبد القادر اعمارة ووزير التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...