قال وزير الخارجية الأردني إنه تم رصد اتصالات للأمير حمزة ولي العهد، ومسؤولين، مع جهات خارجية لدراسة توقيت زعزعة أمن الوطن، مضيفا في ندوة صحيفة، أن الأمير حمزة تعامل بسلبية مع طلب رئيس هيئة الأركان. وتابع أن الأمير الذي وُضع رهن الإقامة الجبرية، كان على تنسيق مع باسم عوض الله الذي تعامل مع المعارضة الخارجية، وأنه حاول تصعيد الموقف عبر رسائله ما يكشف حقيقة وطبيعة ما كان يسعى لتحقيقه. وأضاف أنه تم وأد هذه التحركات في مهدها والسيطرة عليها بشكل كامل، وأن الأشخاص الذين تم اعتقالهم بين 14 إلى 16 شخصا إلى جانب عوض الله والشريف حسن، وختم قائلا أن الأجهزة الأمنية قامت بدورها عندما تحول الأمر من التخطيط إلى دراسة التوقيت
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...