للسنة الخامسة على التوالي، تمكنت “دار الأمان” من الظفر باللقب المرموق “خدمة الزبناء لسنة 2026 بالمغرب” في فئة البنوك التشاركية، مؤكدة ريادتها مرة أخرى في مجال البنوك التشاركية،
ويعكس هذا التتويج، وفق بلاغ صحفي توصل به موقع الأنباء تيفي، ثبات التزام “دار الأمان” وقوة نموذجها ورغبتها في جعل مبدأ رضا الزبناء كأولوية في كل أنشطتها.
فمنذ انشائها، تواصل دار الأمان ترسيخ مكانتها كفاعل رئيسي في مجال التمويل التشاركي في المغرب، حيث يعكس هذا التتويج الخامس العمل الجماعي الذي تقوم به فرق العمل التي تبذل جهودها يوميا لتوفير تجربة زبناء قائمة على الثقة والاستماع والتميز في العلاقات.
نموذج يركز على الزبون
نجحت دار الأمان في تطوير نموذج تشغيلي فعال، يجمع بين شبكة من الوكالات التي تغطي المدن الرئيسية في المملكة وحلول رقمية اكثر سلاسة ومتوافقة مع مبادئ التمويل التشاركي.
وبفضل عروضها الشاملة، التي تضم التمويل التشاركي وحلول الاستثمار والتأمين التكافلي والخدمات النقدية الإلكترونية والخدمات الرقمية، ترافق المؤسسة زبنائها في تحقيق مشاريعهم الشخصية والمهنية.
ويعزز هذا الاعتراف الجديد، مكانة دار الأمان كفاعل أساسي في القطاع ملتزمة بتقديم علاقة بنكية متعددة القنوات تجمع بين الخبرة البشرية والسعي الى التميز.
مستقبل يركز على تجربة الزبناء وجودة الخدمة
بالنسبة لدار الأمان، أكد البلاغ، أنها ستعمل أكثر على الرقمنة لترسيخ نجاعة علاقة الزبناء مع الحفاظ على القيم الأساسية للتمويل التشاركي، وستمكن مقاربتها الحديثة من تقديم تجارب اكثر واكثر مرنة وشفافية، وستتطور الوكالات لتصبح فضاءات للخبرة والاستشارة والدعم ذات قيمة مضافة عالية.
وبهذه المناسبة، قال عبد الرزاق حسوني، مدير دار الأمان: “إن الحصول على هذا اللقب للسنة الخامسة على التوالي هو دليل على أن التركيز على الزبائن هو محور أولويات فرق دار الأمان ويشكل ركيزة أساسية في ثقافتنا الموجهة نحو التميز في العلاقات، أود أن أشيد بالتزام فرقنا وأتقدم بالشكر لزبنائنا بحرارة على ثقتهم التي تعد المحرك الحقيقي لتطورنا المستمر”.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...
body.postid-1152232