تابعونا على:
شريط الأخبار
حجز أزيد من 70 كلغ من الحشيش وحجز سيارة مزورة بالناظور تغيير موعد تداريب الأسود بسبب الرديف افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي بسلا الجامعة تفاجئ لاعبي الرديف بمنحة إستثنائية الأمن الوطني يعزز تدبير المسار المهني لموظفي الشرطة خلال سنة 2025 منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار سلالة جديدة للأنفلونزا الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تحيي اليوم الدولي للمهاجرين المتوكل: المغرب يشهد دينامية فريدة في الرياضة ارتفاع حالات الاختناق بأزيلال إلى 23 دون تسجيل وفيات الملك يهنئ المنتخب المغربي بعد فوزه بكأس العرب حريمات يتوج بجائزة أفضل لاعب في كأس العرب بنعبيد يتوج بجائزة أفضل حارس في كأس العرب الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية تحقق أداءً متميزًا خلال سنة 2025 بتألق حمدالله.. المغرب يتوج بلقب كأس العرب للمرة الثانية في تاريخه وزارة الداخلية تطلق يوما تواصليا حول صندوق دعم تمثيلية النساء اعتداء عشوائي من طرف مختل ينهي حياة شخص ببرشيد العلمي: الرياضة أضحت اليوم رافعة أساسية للتنمية البشرية انهيار منزل بالمدينة القديمة للدار البيضاء يخلف إصابتين المكتب الوطني للصيد يصادق على مخطط عمله لسنة 2026 تعيين عادل التراب ناطقا رسميا للنادي المكناسي

سياسة

رئيس الحكومة.. قلقون على ساكنة مخيمات تندوف

27 سبتمبر 2020 - 13:32

تأسف رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، للوضعية الإنسانية والصحية التي توجد عليها ساكنة مخيمات تندوف، خصوصا في ظل تداعيات الأزمة التي فرضتها جائحة كوفيد-19.


وأوضح رئيس الحكومة، في كلمة ألقاها عن بعد في اجتماع الدورة الخامسة والسبعين للجمعية العامة لهيأة الأمم المتحدة يوم السبت 26 شتنبر 2020، أن المغرب قلق بشأن الساكنة المحتجزة في مخيمات عُهِدَ تسييرها إلى جماعة مسلحة لا تتوفر على أية صفة قانونية وفق القانون الدولي.


وشدد رئيس الحكومة على أن موقف المغرب بخصوص الخلاف الإقليمي حول الصحراء المغربية، لا يشوبه أي غموض، ولا يمكن أن ينجح البحث عن حل سياسي نهائي إلا إذا اندرج في إطار معايير أساسية تتمثل أولا في السيادة الكاملة للمغرب على صحرائه ومبادرة الحكم الذاتي كحل وحيد للنزاع المفتعل، ثم المشاركة الكاملة لجميع الأطراف في البحث عن حل نهائي للنزاع المفتعل.


إضافة إلى الاحترام التام للمبادئ والمعايير التي كرسها مجلس الأمن في جميع قراراته منذ 2007، المتمثلة في أن الحل لا يمكن إلا أن يكون سياسيا وواقعيا وعمليا ودائما ومبنيا على أســـــــاس التوافق؛وأخيرا، رفض أي اقتراح متجاوَز، والذي أكد الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن، منذ أكثر من عشرين سنة، بطلانه وعدم قابليته للتطبيق، والهادف إلى إخراج المسلسل السياسي الحالي عن المعايير المرجعية التي حددها مجلس الأمن.


وأكد رئيس الحكومة أن المملكة المغربية لا تزال ملتزمة بالمبادئ المُكَرَسة في ميثاق الأمم المتحدة، المتعلقة بمبدأ التسوية السلمية للنزاعات، واحترام السيادة الوطنية للدول ووحدتها الترابية، كما يلتزم المغرب، يضيف الرئيس، بإيجاد حل نهائي للخلاف الإقليمي حول الصحراء المغربية، في إطار وحدته الترابية وسيادته الوطنية، معربا عن أسفه العميق إزاء الوضعية الإنسانية الأليمة التي تعيشها ساكنة مخيمات تندوف، التي فوضت الدولة المضيفة تسييرها لجماعة مسلحة انفصالية، في تحد صارخ لالتزاماتها الدولية بموجب اتفاقية عام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين والاتفاقيات الدولية الأخرى المتعلقة بحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.


لهذا، اعتبر رئيس الحكومة أن قد حان الوقت ليتخذ المجتمع الدولي قرارا حاسما لدفع الدولة المضيفة بالسماح للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بإجراء إحصاء تلك الساكنة وتسجيلها، وفق القانون الدولي الإنساني للاجئين والنداءات الملحة التي نص عليها مجلس الأمن في كل قراراته منذ عام 2011، “إنه تسجيل ضروري لوضع حد للاختلاسات المستمرة منذ أكثر من أربعين عاما، للمساعدات الإنسانية المخصصة للساكنة المحتجزة في مخيمات تندوف.”


من جانب آخر، وانطلاقا من روح التضامن التي تطبع سياسة التعاون جنوب-جنوب تجاه البلدان الإفريقية، ذكر رئيس الحكومة بالمبادرة العملية التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، لوضع أسس إطار عملي لمواكبة الدول الإفريقية في مراحل تدبير الجائحة، وبإقامة جسر جوي نحو حوالي عشرين دولة إفريقية لنقل مساعدات دوائية وطبية، من صنع شركات مغربية.


كما أن حالة الاستعجال التي فرضتها الجائحة وعواقبها الاجتماعية والاقتصادية، يضيف رئيس الحكومة، “يجب ألا تنسينا التحديات متعددة الأبعاد والمعقدة التي لا تزال إفريقيا تواجهها”، في إشارة منه إلى عقبة الديون وضرورة توجهات ملموسة لخفض مستوياتها لفائدة الدول الإفريقية، مع إيجاد صيغ مبتكرة لتمويل التنمية.


وبخصوص الوضع الليبي، أوضح رئيس الحكومة أن أمن المملكة المغربية من أمل ليبيا، “فهي دولة شقيقة نتقاسم معها التاريخ المشترك والمصير”، معتبرا أن حل أزمة ليبيا لا يمكن أن يكون “إلا سياسيا ومن قبل الليبيين أنفسهم بعيدا عن التدخلات والأجندات الخارجية، وهو ما برهن عليه اجتماع الصخيرات، بمواكبة من المجتمع الدولي”، وأن المغرب يبقى ملتزما بتوفير إطار محايد للحوار بين الأطراف الليبية.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

العلمي: الرياضة أضحت اليوم رافعة أساسية للتنمية البشرية

للمزيد من التفاصيل...

الحكومة تقر زيادة جديدة في الحد الأدنى للأجور

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار سلالة جديدة للأنفلونزا

للمزيد من التفاصيل...

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في آسيا إلى أكثر من 1500 قتـ ـيل

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

المغرب وألمانيا يوقعان ثلاث اتفاقيات تمويل بقيمة 450 مليون أورو

للمزيد من التفاصيل...

بريد المغرب يصدر طابعاً بريدياً تذكارياً احتفاءً بمئوية مهنة التوثيق بالمغرب

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

حجز أزيد من 70 كلغ من الحشيش وحجز سيارة مزورة بالناظور

للمزيد من التفاصيل...

تغيير موعد تداريب الأسود بسبب الرديف

للمزيد من التفاصيل...

افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي بسلا

للمزيد من التفاصيل...

الجامعة تفاجئ لاعبي الرديف بمنحة إستثنائية

للمزيد من التفاصيل...

الأمن الوطني يعزز تدبير المسار المهني لموظفي الشرطة خلال سنة 2025

للمزيد من التفاصيل...

منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار سلالة جديدة للأنفلونزا

للمزيد من التفاصيل...

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تحيي اليوم الدولي للمهاجرين

للمزيد من التفاصيل...

المتوكل: المغرب يشهد دينامية فريدة في الرياضة

للمزيد من التفاصيل...

body.postid-1152232