بعد التدوينة التي نشرتها زوجة الصحافي المعتقل سليمان الريسوني على صفحتها الفيسبوكية، تزعم فيها أن “سليمان فقد من وزنه الكثير، عيناه الشاردتان والواسعتان فقط من تحاولان إقناعك بأنه جدير بالحياة، وأن الموت هو السبيل إليها”؛ قالت إدارة السجن المحلي عين السبع 1 إنه “على عكس مزاعم زوجة السجين المعني بالأمر، تبين لإدارة المؤسسة في إطار مراقبتها للزيارة العائلية طبقا للمادة 77 من القانون 23/98، المتعلق بتنظيم وتسيير المؤسسات السجنية، أنها لم تحاول أن تقنعه بتوقيف الإضراب عن الطعام، بل شجعته وحرضته على مواصلة الإضراب، غير آبهة بما يمكن أن يترتب عن هذا التصرف من عواقب وخيمة على صحته”.
وزادت الإدارة ذاتها، في بيان توضيحي لها توصلت جريدة “الأنباء تيفي” بنسخة منه، أنه “على النقيض من ادعائها الكاذب من أن السجين المعني لم يقو على حمل ابنه، لوحظ أثناء الزيارة التي دامت حوالي ساعة أنه حمل ابنه بين يديه بشكل عادي”.
كما أن “السجين يمشي سواء داخل المؤسسة (أثناء الفسحة والزيارة العائلية والتخابر مع المحامين..)، وبالأخص بين طابقي المركز الصحي الذي يأويه، أو خارجها (حين خروجه إلى المحكمة) بشكل عادي وبدون إجهاد”، يوضح بيان إدارة “عكاشة”.
وخلص البيان عينه إلى أن إدارة المؤسسة تؤكد أن “السجين المعني بالأمر يخضع للمراقبة الطبية اليومية، وكذا لفحوصات وتحاليل طبية لمراقبة مؤشراته الحيوية ووضعه الصحي، وكلها تثبت أن حالته الصحية عادية، عكس ما تروج له زوجته من ادعاءات لا أساس لها من الصحة”.
وزادت الإدارة ذاتها، في بيان توضيحي لها توصلت جريدة “الأنباء تيفي” بنسخة منه، أنه “على النقيض من ادعائها الكاذب من أن السجين المعني لم يقو على حمل ابنه، لوحظ أثناء الزيارة التي دامت حوالي ساعة أنه حمل ابنه بين يديه بشكل عادي”.
كما أن “السجين يمشي سواء داخل المؤسسة (أثناء الفسحة والزيارة العائلية والتخابر مع المحامين..)، وبالأخص بين طابقي المركز الصحي الذي يأويه، أو خارجها (حين خروجه إلى المحكمة) بشكل عادي وبدون إجهاد”، يوضح بيان إدارة “عكاشة”.
وخلص البيان عينه إلى أن إدارة المؤسسة تؤكد أن “السجين المعني بالأمر يخضع للمراقبة الطبية اليومية، وكذا لفحوصات وتحاليل طبية لمراقبة مؤشراته الحيوية ووضعه الصحي، وكلها تثبت أن حالته الصحية عادية، عكس ما تروج له زوجته من ادعاءات لا أساس لها من الصحة”.