تابعونا على:
شريط الأخبار
محاولات من الجامعة للاحتفاظ بالكرتي إنطلاق النسخة الثانية من الأسواق المتنقلة بالحسيمة مراسلون بلا حدود: مقـ ـتل 67 صحافيا خلال عام 2025 نصفهم في قطاع غزة المغرب ضيف شرف معرض الأسواق السياحية الإفريقية بدكار زلزال قوي يضرب شمال اليابان وتحذيرات من موجات تسونامي فرنسا.. العثور على شاب مغربي ميـ ـتا داخل سيارته بمدينة رين تحديثات جديدة في قطاع الصرف: استعمال البطاقات الدولية لشراء العملات الأجنبية الأميرة للا أسماء تدشن مركزاً جهوياً متكاملاً لفائدة الأطفال الصم بمكناس أمن تمارة يوقف مشتبها فيه بسرقة دراجات بعد تحريات معمقة المجلس الوطني لحقوق الإنسان يسلّط الضوء على العنف الرقمي ضد النساء توشيح 89 موظفاً من قطاعي الفلاحة والصيد البحري بأوسمة ملكية 6 قتـ ـلى و15 جريحا في انقلاب سيارة تقل عمالاً زراعيين باليوسفية الهيئة الوطنية للنزاهة تطلق استراتيجيتها الخماسية لتعزيز منظومة الوقاية مجلس النواب يعقد المنتدى البرلماني السنوي للمساواة والمناصفة مجلس المنافسة يوصي بإصلاح منظومة دعم الدقيق والخبز تأجيل جديد في قضية الأمير هشام العلوي ضد الطاوجني بايتاس: الحكومة تعتمد يوما وطنيا للوساطة المرفقية لتعزيز العدالة الإدارية نجم الوداد ضمن لائحة بوركينافاسو بالكان هزة أرضية خفيفة تضرب الناظور والحسيمة دون تسجيل أضرار بيراميدز يطالب الكرتي بمغادرة الرديف

عين على العالم

قيس سعيد

هذه أبرز التطورات في تونس منذ إعلان الرئيس تدابير استثنائية

14 ديسمبر 2021 - 12:10

أعلن الرئيس التونسي، قيس سعيد ، مساء الإثنين ، إطلاق خارطة طريق سياسية ، سيستغرق تنفيذها سنة كاملة لوضع حد للتدابير الاستثنائية التي دخلت حيز التنفيذ في 25 يوليوز الماضي. وترتكز خارطة الطريق هذه ، التي كان من المتوقع الإعلان عنها في 17 دجنبر الحالي، الموعد الجديد الذي تقرر الاحتفال فيه بذكرى الثورة التونسية ، على سبعة محاور رئيسية وتنتهي في 17 دجنبر بتنظيم انتخابات تشريعية جديدة.

7 محاور

وهكذا أعلن في خطاب للشعب التونسي عن تنظيم هذه الانتخابات واستشارة شعبية بداية من فاتح يناير عبر منصات الكترونية، على أن تنتهي في داخل البلاد وخارجها يوم 20 مارس 2022 (عيد الاستقلال)، وعرض نتائجها على الاستفتاء يوم 25 يوليوز المقبل.

كما أعلن عن إبقاء المجلس النيابي معلقا، أو مجمدا إلى حين تنظيم انتخابات جديدة.

وأوضح أن مشاريع إصلاحات دستورية، وغيرها، ستعرض على استفتاء شعبي يوم 25 يوليوز من السنة المقبلة، على أن تنتهي لجنة من مهمة التأليف بين مختلف مقترحات الاستشارات المباشرة والإجابات عبر المنصات الالكترونية، قبل متم يونيو 2022. وأوضح أن هذه اللجنة، التي سيحدد أعضاؤها وتنظم صلاحياتها لاحقا، ستتولى النظر في عدد من الإصلاحات المتعلقة بتنظيم الانتخابات والاشراف عليها.

من جهة أخرى، دعا الرئيس التونسي إلى محاكمة “الذين أجرموا في حق الدولة والشعب”، ودعا القضاء إلى “القيام بوظيفته في إطار الحياد التام”، مشددا على أن القضاء “مستقل وعليه مسؤولية تاريخية”.

وفي سياق آخر أعلن عن وضع مرسوم خاص يتعلق بالصلح الجزائي، وفق التصور الذي تم الإعلان عنه سنة 2012.

وجاءت قرارات الرئيس إثر اجتماع طارئ مع مسؤولين عسكريين وأمنيين توازيا مع تظاهرات احتجاجية ضد الحكومة نددت خصوصا بتعاملها مع أزمة كورونا.

وطالب آلاف المحتجين بـ”حل البرلمان” نتيجة استيائهم من الصراع الذي امتد لنحو ستة أشهر بين رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان راشد الغنوشي الذي يرأس أيضا حزب النهضة الإسلامي.

وبعيد إعلان الرئيس عن قراراته، خرجت تظاهرات تأييد في العاصمة ومدن أخرى رغم حظر التجول الليلي.

ردود أفعال

من جهتها، نددت حركة النهضة الأكثر تمثيلا في البرلمان بـ”انقلاب على الثورة والدستور”، ودعت أنصارها وعموم التونسيين إلى “الدفاع عن الثورة”.

من جهته، اعتبر الاتحاد العام التونسي للشغل الواسع النفوذ أن قرارات سعي د جاءت “استجابة” للمطالب الشعبية و”وفق” الدستور.

أما فرنسا، فأعربت عن أملها في العودة “في أقرب وقت” إلى “العمل الطبيعي للمؤسسات”. وأبدت الولايات المتحدة “قلقها”، داعية إلى احترام “المبادئ الديموقراطية”.

وفي 27 من الشهر نفسه، دعت النهضة إلى إجراء “انتخابات تشريعية ورئاسية مبكرة ومتزامنة من أجل ضمان حماية المسار الديموقراطي وتجنب كل تأخير من شأنه أن ي ستغل كعذر للتمسك بنظام استبدادي”.

وأبدت حركة النهضة استعادها لإجراء “نقد ذاتي” وتغيير سياساتها.

وقال حينها إن البرلمان “خطر على الدولة”، مضيفا أن “المؤسسات السياسية الموجودة الآن والطريقة التي تعمل بها، خطر جاثم ضد الدولة”. غداة ذلك، أشار سعي د إلى إمكان تعديل الدستور.

غداة ذلك، حذ ر حزب النهضة من أن تدابير الرئيس تهدد بـ”تفكيك الدولة”.

كما أعلن أنه سيبقي العمل فقط “بتوطئة الدستور وبالبابين الأول والثاني منه وبجميع الأحكام الدستورية التي لا تتعارض مع أحكام هذا الأمر الرئاسي”.

وهذه أول مرة في تاريخ البلد الرائد في مجال حقوق وحريات المرأة، يتم فيها تعيين امرأة على رأس السلطة التنفيذية.

وقال “ت نظ م انتخابات تشريعية وفق قانون انتخابي جديد يوم 17 كانون الأول/ديسمير 2022″، مضيفا أنه سيتم “عرض مشاريع الاصلاحات الدستورية وغيرها على الاستفتاء يوم 25 تم وز/يوليو 2022″، وهو يوم عيد الجمهورية.

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

لقجع: 12.6 مليون مغربي يستفيدون من الدعم المباشر

للمزيد من التفاصيل...

انعقاد مجلس حكومي الخميس لبحث مشاريع قوانين واتفاقيات مهمة

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في آسيا إلى أكثر من 1500 قتـ ـيل

للمزيد من التفاصيل...

الأمم المتحدة تطالب بتحقيق في مقـ ـتل فلسطينيَين استسلما في جنين

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

إدراج Cash Plus في بورصة الدار البيضاء يحقق إقبالاً غير مسبوق

للمزيد من التفاصيل...

المغرب يحقق رقما قياسيا في السياحة

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

محاولات من الجامعة للاحتفاظ بالكرتي

للمزيد من التفاصيل...

إنطلاق النسخة الثانية من الأسواق المتنقلة بالحسيمة

للمزيد من التفاصيل...

مراسلون بلا حدود: مقـ ـتل 67 صحافيا خلال عام 2025 نصفهم في قطاع غزة

للمزيد من التفاصيل...

المغرب ضيف شرف معرض الأسواق السياحية الإفريقية بدكار

للمزيد من التفاصيل...

زلزال قوي يضرب شمال اليابان وتحذيرات من موجات تسونامي

للمزيد من التفاصيل...

فرنسا.. العثور على شاب مغربي ميـ ـتا داخل سيارته بمدينة رين

للمزيد من التفاصيل...

تحديثات جديدة في قطاع الصرف: استعمال البطاقات الدولية لشراء العملات الأجنبية

للمزيد من التفاصيل...

الأميرة للا أسماء تدشن مركزاً جهوياً متكاملاً لفائدة الأطفال الصم بمكناس

للمزيد من التفاصيل...

body.postid-1152232