لفظ الزميل الصحافي ادريس اوهاب، الوجه الذي برز في سنوات التسعينات بقناة “دوزيم”، أنفاسه الأخيرة بمستشفى سيدي عثمان، متأثرا بمضاعفات إصابته بالفيروس اللعين، كوفيد-19.
اوهاب الصحافي الذي برع في تقديم نشرات الاخبار وشد اليه الانتباه كصحفي بالقسم الرياضي للقناة، قبل أن يثبت نفسه كصحفي بارز براديو دوزيم، التحق بالقناة الثانية ضمن الجيل الأول الذي بصم على تجربة مهنية وكفاءة مشهود بها.
وإلى جانب عمله كصحافي تولي الراحل تدريس الصحافة والاعلام بمعاهد خاصة حيث كان له الفضل في بروز مواهب إعلامية شابة. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...