أقدم تلميذ يبلغ من العمر 13 سنة، أمي الأربعاء، على وضع حد لحياته شنقا، بدوار بوليد التابع لجماعة المنصورة بإقليم شفشاون.
وحسب مصادر محلية، فإن المعني بالأمر، عثر عليه مشنوقا بحبل في جذع شجرة على بعد أمتار فقط من منزل أسرته.
وأضافت المصادر ذاتها، أن سبب إقدام المعني بالأمر على إنهاء حياته بهذه الطريقة المأساوية يبقى لغزا غامضا، حيث لم يكن يعاني من اي اضطرابات نفسية.
وفور علمها بالواقعة حلت مصالح الدرك الملكي بعين المكان، حيث فتحت تحقيقا لتحديد اسباب الانتحار، في حين تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بشفشاون.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...