تابعونا على:
شريط الأخبار
توقيع خطاب نوايا لإنشاء فرع لأكاديمية “الفاو” بالمغرب الرجاء يتغلب على حسنية أكادير بهدف نظيف شبح التعادل يواصل مطاردة الوداد الجيش الملكي يعزز وصافته بفوز ثمين على السوالم المغرب يعادل تلقائيا الشهادات الجامعية الفرنسية أخنوش: المغرب شرع بقيادة الملك في خلق تحول طاقي عميق ومستدام حقوقيون يطالبون بحل عاجل للاكتظاظ بمدرسة بمراكش المجلس الأعلى للسلطة القضائية يطلق منصة رقمية خاصة بالمعلومة القانونية الأهلي يكشف موعد عودة عطية الله حموشي يستقبل المسؤول عن الاستعلامات بالحرس المدني الإسباني وهبي يدعو إلى اتفاقية دولية لمواجهة جرائم وسائل التواصل الإجتماعي حجي يرافق منتخب الشبان إلى مصر البواري: نعد برنامجا طموحا للسقي خلال الصيف المقبل أبو الفيض حكما لمباراة أولمبيك أسفي والوداد وزراء الخارجية العرب يشيدون بالجهود التي يبذلها الملك للدفاع عن القدس بونو يغيب رسميا عن معسكر الأسود البرلمان يعيد هيكلة المجموعة الموضوعاتية لتقييم “المخطط الاخضر” البام يتصدر نتائج الانتخابات الجزئية بورزازات الوداد ضد سبورتينغ قبل مونديال الأندية موتسيبي: من أجل كرة القدم الإفريقية نحن في حاجة لبناء ملاعب في كل بلد

24 ساعة

السنة الأمازيغية

"إيض اناير".. حنين إلى أمجاد الماضي وبحث عن الإعتراف بالهوية

12 يناير 2023 - 21:12

بمناسبة الاحتفال بفاتح السنة الأمازيغية 2973 الذي يوافق هذا العام 13 يناير 2023، تغوص جريدة الأنباء المغربية في عادات وتقاليد هذ اليوم الذي يحتفي به الأمازيغ عيدا وطنيا لهم، رغم الموقف الغامض للحكومة بهذا الخصوص. ;fالرغم من كون الحكومة لم تقر رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا، إلا أنه لا زال مناسبة مقدسة لدى الأمازيغ في كل بقاع الأرض، يحتفلون به ويعيدون إحياء تقاليده التي ورثوها عن أجدادهم دون أن يغفلوا منها أي شيء.

التقويم الأمازيغي

حسب مؤرخين، تعود حكاية التقويم الأمازيغي إلى القرن التاسع عشر عندما اكتشف العالم الفرنسي فرونسوا شومبيون لوحة بها إشارة إلى ملك لم يكن معروفا لدى المؤرخين، على بوابة أحد المعابد الفرعونية حين كان في زيارة لمدينة الكرنك.

شامبليون توصل إلى أن هذا الملك ينتمي إلى شعب الماتشوش، (الأمازيغ) باللغة القبطية، وبأن حكمه كان يمتد من ليبيا إلى مصر بحيث أصبح فرعون من الفراعنة المصريين، بل إن حكمه تجاوز مصر إلى الشرق الأوسط، فلسطين ثم سوريا والعراق اليوم

أفكار شامبليون سيتممها العالم الأنتروبولوجي “كيتشن”، الذي كان يدرس في جامعة ليفيربول والذي تخصص في دراسة العلاقة بين القصص التوراتية والحفريات التي توفرها الحضارات المصرية، حيث قال مؤرخون أنه بفضل هذا العالم أصبحنا نعرف أن شيشون هو ملك أمازيغي من ليبيا، وكان يحكم في قبيلة ليبية كبيرة، ثم امتد حكمه سنة 945 قبل الميلاد ليصبح الفرعون رقم 22 في سلسلة الفراعنة بعد ذلك امتد حكمه إلى فلسطين.

التقويم الأمازيغي لا يذكرنا فقط بانطلاق موسم جديد وإنما بكل هذه الأمجاد، وبأن كل شعب وكل أمة ترغب في أن تبرز أمجادها ليس فقط من خلال لغتها، أو من خلال الأرض ومن خلال التعابير الفنية، ولكن كذلك من خلال فهمها للتاريخ.

والاحتفاء بهذا اليوم كعيد، حسب عبد الله الحلوي، الناشط الأمازيغي، هو في جوهره شكل من أشكال تعبير هوية فردية أو جماعية، لأن العيد حسب المتحدث مرتبط بنقطة في الماضي تمثل أمجادا يحن الأمازيغ إليها، موضحا في تصريح له، أن كلمة حنين “نوسطاليا” باللغة اليونانية تعني العودة إلى البيت، فدائما الحنين فهو تعبير على الهوية.

لذلك فالأمازيغ اليوم ـ حسب ذات المتحدث ـ على المستوى الثقافي الأمازيغي: “أصبحنا نحتفل بهويتنا انطلاقا من جزء منسي منها”، ويضيف “من أجل أن نقول للعالم أننا لسنا كما تقول الإيديولوجية السائدة أننا نسكن الكهوف وأننا أجلاف من البربر، لا إن الأمر يتعلق بأمة عظيمة، وأمة لديها رسالة”، مشيرا إلى أن شيشانق يمثل رسالة تحرير الشعوب من الفساد، ففي الوقت الذي ذهب ششونغ إلى مصر لم يذهب لاستعمارها، بل من أجل تحريرها من العبودية والفساد، وكذلك فلسطسن.

“يناير الفلاحي”.. الأمازيغ بالأرض

يقول عبد الله الحلوي في ذات التصريح: “تعلمون بأن معظم أشكال التقويم مرتبطة بالطبيعة، بعضها بالقمر، وآخر بالشمس، إلخ..، وحدث أن التقويم الأمازيغي كان مرتبطا ليس بالشمس ولا بالقمر، ولكن ببرج الدب الكبير أو “الأوروس”، فكل تقويم حتى ولو كان مرتبطا بالتاريخ، الإنسان يربطه بشيء موجود في الطبيعة”، والتقويم الأمازيغي يوضح الحلوي “لو لم يكن مرتبطا بعالم الطبيعة “الفلاحة” كنا سنربطه ب”الدب الكبير”، مشيرا إلى أن الإنسان الأمازيغي البسيط ربطه بأحداث لها علاقة بالجغرافيا.

الإستعمار الفرنسي

نشر اللساني “أندري باسي” مقالة سنة 1948 في مجلة “لوموند كريتيان”، وذلك بعد أن أتم بحثه في شمال إفريقيا حول اللغة الأمازيغية، بحيث يرى عبد الحلوي أن الهدف الغير معلن من وراء هذا المقال، هو إظهار أن هذه اللغة هي عبارة عن مجموعة من اللهجات لا تربط بينها أية صلة، ليبين أن الأمر يتعلق بلغات لا يمكن أن توحد متكلميها، وبالتالي لا بد من فرض لغة أخرى توحدهم التي هي اللغة الفرنسية وكان هذا الهدف الاستعماري.

لكن “أندري باسي” نفسه بعد أن بدأ في دراسة الحقائق التاريخية اكتشف حقيقة مفادها كما قال في نفس المقالة، وكما أشار إليه الحلوي في ذات التصريح، أنه بعد بدايته في دراسة اللغة الأمازيغية، اندهش “فهذه الشعوب عاشت متفرقة عن بعضها البعض لمئات السنين، لكن إن عشت في منطقة يتحدث أهلها بلهجة من اللهجات بمجرد الانتقال إلى منطقة أخرى فيها لهجة أخرى أمازيغية، تستطيع أن تتعلم تلك اللهجة الجديدة في 15 يوما”، فوصل “باسي” إلى نتيجة مفادها أن الأمر يتعلق بلغة أم موحدة تاريخيا تجمع جميع هذه اللهجات التي هي ما نسميها اليوم بالأمازيغية.

هكذا تمكن المستعمر الفرنسي، يقول الدكتور الحلوي، من أن يحدد هدفه الاستعماري، “لكن بمجرد ما يلج إلى التاريخ يكتشف بأن حقائق التاريخ لا تتناسب مع فهمه لما يحدث على الأرض”، موضحا أن نفس الشيء حدث بالنسبة للتقويم الأمازيغي، “كانوا (الفرنسيون) في وقت من الأوقات يقولون بأن الأمر يتعلق بسنة فلاحية لكن الذي اكتشف الحقيقة أصلا هو فرونسوا شومبيليون الفرنسي ثم الأنجليزي كيتشن”.

 

الوعي الهوياتي لدى الأمازيغ

 

في ذات التصريح للناشط الأمازيغي عبد الله الحلوي يقول: “في الحقيقة أن الوعي بالهوية الأمازيغية نقطته المرجعية في التاريخ الراهن، كان بالضبط هي ما سمي بالظهير البربري”، حيث أوضح أنه في هذا الوقت بدأ الإحساس “بأننا أمازيغ”، وأشار إلى أن الذي وقع هو “أنه في التاريخ الراهن بدأ نوع من التأرجح بين اتجاهين اثنين”، في البداية “احتقرنا اتهمنا باطلا بالعمالة للاستعمار”، لأننا مهمشون سياسيا من قبل سدنة الاديولوجية السائدة المستلبة التي يمثلوها قليلون وليس كل الشعب المغربي، يقول الحلوي، أن حزب الحركة الشعبية هو نتيجة لهذا النوع من التفكير، حيث أن الأمازيغ بدؤوا يحسون بالتهميش، يقول الحلوي ويسترسل، “تكون إحساس ووعي بضرورة استعادة مكانتنا في ممارسة التأثير بواسطة السياسة، وهذه هي المرحلة الأولى”.

ويضيف المتحدث، أنه في فترة السبعينيات بدأ الوعي السياسي يتطور نحو شيء آخر وهو أن السياسة في حد ذاتها غير كافية، وأن الدليل على ذلك المصير الذي وصلت إليه الحركة الشعبية التي لم تعد حزبا يدافع على الهوية الأمازيغية، بل أصبحت حزبا مستلبا هي الأخرى، لذلك فلا بد من الانتقال من السياسي إلى الثقافي، ومن تم بدأ الاهتمام بالثقافية، فظهرت الجمعيات الثقافية الأمازيغية.

وحسب تحليل الحلوي، فإن الوعي الهوياتي انتقل من الفهم السياسي للأزمة الهواياتية إلى الفهم الثقافي، لكن في وقت لاحق سنكتشف بأن الثقافة هي الأخرى لا تكفي، فكانت الحاجة إلى السياسة، فجاءت تجربة الحزب الديمقراطي الأمازيغي، “أنا أعتبره نوع من العودة إلى مرحلة الأطروحة” يقول الحلوي، ليخلص إلى أن التاريخ الراهن للحركة الأمازيغية كان دائما، تأرجحا بين السياسي والثقافي،

تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وجعل “إيض اناير” عطلة وطنية

لا ينكر عبد الله الحلوي أن هناك “مجموعة من الأمور للتي تحققت ولم تكن موجودة”، مشيرا إلى تنصيص دستور 2011 على أن اللغة الأمازيغية لغة رسمية في البلد، وتوصية مجلس عزيمان في تقريره الإستراتيجي على إجبارية تعليم اللغة الأمازيغية، وهو ما سماه المتحدث بالتراكمات، مشيرا إلى أنها لا يمكن الحكم عليها بالسلب أو الإيجاب إلا في ظل ما هو آت، وأورد مثال القانون المنظم لمراحل تفعيل الطابع الأمازيغي، الذي اعتبر أن هدفه التحكم في المماطلة، مضيفا أن هدف القانون هو تبرير التماطل.

هذا وأردف قائلا: أن هذا ليس إيجابيا بالمقارنة مع الأمل الذي حمله دستور 2011، كذلك بالمقارنة بما نحلم به لبلدنا بصفتها بلد التعدد وبلد التفتح وبلد متصالح مع نفسه.

وحول ما يمثل له “إيض ن يناير” عطلة وطنية؟”، يجيب الحلوي قائلا: “في الوقت الذي نخصص فيه عطلة لعيد الأضحى فهي معقولة لأنها مناسبة دينية، عيد الاستقلال معقولة فهي مناسبة وطنية، لكن أن نخصص يوم عطلة للشمس، فماذا تعني لنا عطلة رأس السنة، وحتى بالنسبة للمسيحيين فهي ليست يوم مولد المسيح، فالكريسمس يكون في 25 دجنبر”.

وأضاف في ذات السياق “فإذا كانت مجرد شمس نخصص لها عطلة فما الذي يمنع من أن نخصص يوم عطلة لذكرى التقويم الأمازيغي التي جذورها مستنبتة في هذه الأرض”.

وأردف قائلا: “إيض اناير” يعني بالنسبة لنا يوم نفتخر فيه بمن نكون”، مشيرا إلى أن الأمازيغ سيفرضون ذلك، “لأننا لا نطلب من أحد أن يعطينا عيدا، هذا العيد نحن نحتفل به قبل أن تعترف به الدولة وسيفرض إن لم يكن هذا العام سيكون العام المقبل أو بعده”.

طقوس وتراث يندثر

يحتفل جل أمازيغ شمال إفريقيا برأس السنة الأمازيغية الجديدة 2974 نهاية هذا الأسبوع من الشهر الجاري، وذلك وسط أجواء يحتفي فيها الامازيغ بعاداتهم وتقاليدهم التي ورثوها أبا عن جد، ووسط عبارات “أسكاس أماينو” أو “اسكاس أمباركي”…. وهي جمل تعني كل عام وأنتم بخير.

إلا أن هذه الإحتفالات التي بات يسلط الإعلام العمومي الضوء عليها بشكل كثير تطرح عدة اسئلة لعل أهمها، هل الأمر مجرد طقس احتفالي يضاف لقائمة الطقوس ذات الصِلة بقضية الترويج للتعدّد الفلكلوري، والذي يؤدي بدوره إلى تحقيق عدة مكاسب من بينها، “جذب أنظار السياح الأجانب” بعد أن عرف هذا النشاط تراجعاً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة؟، أم أن الحقل الجمعوي بدأ يعي أهمية هذا التقليد وبدأ يتخذ مبادرات لإحيائه مدام ام العديد من الأسر الأمازيغية لم تعد تهتم للأمر، وترى فيه مناسبة كغيرها من الأيام، مادام الاحتفال مقتصر عليها فقط، ولا يهم بقية الشرائح؟…

على العموم، ومهما كانت الأسباب وراء إحياء هذا الطقس ولو بجزء من عاداته داخل بعض بيوت الأسر الأمازيغية، يبقى أمر هذا الموروث قائم، ومناسبة تعكس العمق التاريخي للمجتمع المغربي وتنوعه الثقافي وكذا تشبث الانسان المغربي بأرضه منذ القدم، والحفاظ على الموروث الثقافي الأمازيغي وبالتالي ضمان نقله من جيل إلى آخر.

وهذه المناسبة يحتفي فيها الأمازيغ بتوديع سنة فلاحية واستقبال أول شهور السنة الأمازيعة الجديدة يدعى الناير، وذلك وفقا للتقويم الأمازيغي الذي يعد من بين أقدم التقويمات التي استعملها البشر على مر العصور. حيث تتخذ الاحتفالات بهذه المناسبة أشكالا مختلفة من أنشطة فنية ومعارض لمختلف العادات والتقاليد، وولائم للطعام، وتبادل التهاني والزيارات.

وقد اختلفت الروايات بشأن بداية هذا التقويم، فواحدة من تلك الروايات مرتبطة بأحد ملوك الأمازيغ الذي حقق انتصارات وانجازات كبرى، لكن الكثير من تلك الروايات مرتبط بموسم الحرث والبذر وغرس الاشجار، وبالتالي الاحتفال للتعبير عن التفاؤل بسنة خير على الفلاحين، وعلى الناس بشكل عام.

وبهذه المناسبة تحضر الأسر الأمازيغية بعض الأطباق الخاصة، وذلك تعبيرا على أهمية يناير كعيد للاحتفال بالأرض لما تتمتع به من عناصر الحياة والعطاء..

وفي هذا السياق تعمد بعض الأسر الامازيغية بضواحي مراكش بمنطقة وزكيتة، إلى الاحتفاء بهذه المناسبة على مدى ثلاثة أيام قبيل دخول السنة الفلاحية الجديدة، حيث يتم في اليوم الأول تحضير طبق “الخبيزة” وذلك باستعمال عدة أعشاب ومشروبات ساخنة، وخبز “تانورت”، حيث تجتمع العائلة على ها الطبق، مرددة أدعية من اجل ان يدوم عطاء الارض على البشرية، وهو نفس الشيء في اليوم الموالي حيث يتم تحضر طبق “تاكلا”، والذي هو عبارة عن شربة يتم اعدادها من حبوب الذرة والحليب وأعشاب أخرى كالزعتر، في حين يتم إعداد طبق “الكسكس” بلحم الديك “البلدي” وخضر متنوعة “سبع خضر”، وسط أجواء تعتليها الفرحة وتبادل التحايا ووضع الحناء على أيادي الأطفال والنساء، وكذا “تكحيل” عيون كل أفراد الأسرة.

الحركة الشعبية يفاجئ الحكومة

في ظل الموقف الغامض للحكومة، قرر حزب الحركة الشعبية، أن يحتفي بيوم رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا ويوم عطلة مؤدى عنه بالنسبة لكل المستخدمين العاملين بإدارة الحزب.

وجاء هذا القرار، في ظل عدم اتخاذ الحكومة لأي موقف بخصوص رأس السنة الأمازيغية الذي يصادف 13 من يناير، حيث قرر حزب الحركة الشعبية، بمناسبة حلول السنة الأمازيغية 2973، أن يمنح أطر وموظفات الحزب عطلة مؤدى عنها، وهي العطلة التي تصادف يوم الجمعة 13 يناير الجاري.

هذا، وحسب بيان صحفي، فقد دعت الأمانة العامة لحزب الحركة الشعبية، كافة الكتاب الجهويين والإقليميين للحزب، بتفعيل هذا القرار الذي ذكر الحزب على أنه يأتي سعيا منه لترسيم فاتح السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنها.

وبهذه المناسبة التي طالب بها الحزب العديد من المرات داخل قبة البرلمان، سواء من خلال مراسلات أو أسئلة شفوية وكتابية، قررت الحركة الشعبية بمناسبة رأس السنة الأمازيغية، تنظيم حفل فني بالمقر المركزي للحزب بالعاصمة الرباط، وذلك يوم السبت 14 يناير الجاري.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

أخنوش: المغرب شرع بقيادة الملك في خلق تحول طاقي عميق ومستدام

للمزيد من التفاصيل...

وهبي يدعو إلى اتفاقية دولية لمواجهة جرائم وسائل التواصل الإجتماعي

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس

للمزيد من التفاصيل...

فرنسا تطرد 12 موظفا بالسفارة الجزائرية

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

فيفو إنيرجي المغرب ومؤسسة زاكورة تعززان شراكتهما بإدماج التعليم الأولي في برنامج “ماما طبيعة”

للمزيد من التفاصيل...

الاتحاد البريدي العالمي ينظم بالرباط ورشة حول البيانات الإلكترونية المسبقة

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

توقيع خطاب نوايا لإنشاء فرع لأكاديمية “الفاو” بالمغرب

للمزيد من التفاصيل...

الرجاء يتغلب على حسنية أكادير بهدف نظيف

للمزيد من التفاصيل...

شبح التعادل يواصل مطاردة الوداد

للمزيد من التفاصيل...

الجيش الملكي يعزز وصافته بفوز ثمين على السوالم

للمزيد من التفاصيل...

المغرب يعادل تلقائيا الشهادات الجامعية الفرنسية

للمزيد من التفاصيل...

أخنوش: المغرب شرع بقيادة الملك في خلق تحول طاقي عميق ومستدام

للمزيد من التفاصيل...

حقوقيون يطالبون بحل عاجل للاكتظاظ بمدرسة بمراكش

للمزيد من التفاصيل...

المجلس الأعلى للسلطة القضائية يطلق منصة رقمية خاصة بالمعلومة القانونية

للمزيد من التفاصيل...