قال خالد أيت الطالب على أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تراهن على مراكز القرب الموكول إليها الفحص المبكر للمرضى.
وأضاف وزير الصحة، اليوم الاثنين بمجلس النواب، على أن الوكالة الوطنية للتأمين الصحي، ستسهر على تدبير الجانب المتعلق بالأدوية في هاته المراكز.
وفي المقابل، أكد المسؤول الحكومي، على أن إحداث مراكز لعلاج مرض السرطان على مستوى كل مدينة، يعتبر أمرا مكلفا جدا للدولة، سواء في الجانب المادي أو المتعلق بالموارد البشرية. مشيرا إلى أنها مراكز ينبغي أن تخضع لمعايير مرتبطة بالخريطة الصحية.
هذا، واعتبر الوزير أن حاجيات المواطنين العلاجية المتعلقة بهذا المرض، تتستدعي إحداث مركز علاج لكل ثلاثة ملايين نسمة، وهو ما يفرض توجها يقضي بإحداث مراكز جهوية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...