تابعونا على:
شريط الأخبار
الرميلي تكشف موعد افتتاح حديقة الحيوانات عين السبع صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها حلف شمال إفريقيا..أوتحالف ضد الطبيعة الأندية السعودية تتابع الكعبي الدرك يحجز طنا من الملابس المستعملة تألق لافت للمغاربة في الدوريات الأوروبية الرميلي: نسعى إلى خلق حديقة كبرى بكل مقاطعة من مقاطعات الدار البيضاء فرقة مكافحة العصابات تنهي شاط مروج للمخدرات ببني ملال الرجاء ينعش خزينة أولمبيك خريبكة بمبلغ كبير بلقاسمي: “دونور” سيكون جاهزا نهاية السنة الجارية جامعة موظفي الجماعات المحلية تكشف نتائج الحوار القطاعي مع وزارة الداخلية تهريب عملات مغربية تاريخية يورط شخصين بإسبانيا الأزمي يدعو أخنوش إلى تقديم الأرقام الحقيقيــة ومــدى وفائــه بالتزاماته “فيفا” يحدد موعد سحب قرعة كأس العالم للفوتسال كأس “كاف”..طاقم تحكيم كيني يدير مباراة نهضة بركان وضيفه الزمالك محامي التازي: آمنا ببراءة الدكتور حسن والحكم عادل التقنيون بالمغرب ينددون بتغييب ملفهم عن الحوار الاجتماعي إلغاء مباراة ودية للوداد بسبب إضراب اللاعبين الدكتور التازي يغادر السجن بعد قضائه العقوبة الحبسية مندوبية الحليمي تعلن عن انطلاق المقابلات الشفوية للمترشحين لإحصاء 2024

عين على العالم

ماكرون-لوبن..من يفوز في الاقتراع الرئاسي الفرنسي؟

11 أبريل 2022 - 23:05

يبدأ الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن اللذان يتواجهان في 24 أبريل في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، الاثنين حملة محمومة لإقناع الناخبين غير المتحمسين لهذه المواجهة والذين لايمكن توقع ردة فعلهم.

 

ماذا كشفت استطلاعات الرأي؟

ركز المعسكران على أهمية الأسبوعين المقبلين قبل الدورة الثانية من الانتخابات الفرنسية التي تتوقع استطلاعات الرأي فوز الرئيس الحالي ايمانويل ماكرون فيها بفارق أصغر بكثير من الفارق بينه وبين لوبن في انتخابات 2017.
وقد تصدر ماكرون نتائج الدورة الأولى الأحد بحصوله على 27 إلى 28 % من الأصوات متقدما على لوبن (23 إلى 24 %).

أظهرت الاستطلاعات الأولى التي أجريت مساء الأحد حول نوايا التصويت في الدورة الثانية، تقدم ماكرون بحصوله على نسبة تراوح بين 51% و54% من الأصوات وهي نسبة أدنى بكثير مما حصد العام 2017 (66%).
وقال الناطق باسم الحكومة غابريال أتال عبر إذاعة “فرانس انتر” الاثنين، “هذا الفوز يجب أن نعمل بجهد لتحقيقه، لأن الأمر غير محسوم”. وكان ماكرون الذي دخل معترك الانتخابات متأخرا، تعرض لانتقادات لأنه لم يخض حملة فعلية في الدورة الأولى.

وبعيد ذلك قال جوردان بارديلا رئيس التجمع الوطني الذي تتزعمه لوبن إنه على ثقة أن مرشحة اليمين المتطرف ستتلقى دعما في صفوف “نسبة 70 % صوتت” ضد الرئيس المنتهية ولايته.

لمن يصوت الخاسرون؟

دعا ثلاثة مرشحين يساريين لم يحالفهم الحظ في الدورة الأولى هم المدافع عن البيئة يانيك جادو (أقل من 5 % من الأصوات) والشيوعي فابيان روسيل (2 إلى 3 %) والاشتراكية آن إيدالغو (أقل من 2 %) فضلا عن مرشحة اليمين فاليري بيكريس، صراحة ناخبيهم إلى التصويت لصالح ماكرون.
وينبغي على ماكرون ولوبن حشد الناخبين فيما طبعت نسبة امتناع كبيرة بلغت 25,14 % الدورة الأولى مع انهيار تام للحزبين الرئيسيين في الجمهورية الخامسة اللذين سجلا أسوأ نتيجة في تاريخهما مع حصول الديغولية بيكريس الفائزة بالانتخابات التمهيدية لليمين الفرنسي في الخريف الماضي على أقل من 5 % من الأصوات، والاشتراكية إيدالغو على أقل من 2 %.
وسيضع المتأهلان إلى الدورة الثانية نصب اعينهم خصوصا استمالة ناخبي مرشح اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشوسن الذي حل ثالثا بحصوله على 22 % من الأصوات تقريبا بفارق بسيط عن لوبن وبات يظهر في موقع الحكم.
وشدد ميلانشون زعيم “فرنسا المتمردة” مرارا الأحد على ضرورة عدم تجيير “أي صوت” لليمين المتطرف من دون أن يدعو صراحة إلى التصويت لصالح ماكرون.
وقد كرر المسؤول الثاني في حركته أدريان كانتينز الموقف نفسه صباح الاثنين مضيفا أن “المسؤولية الكاملة لما سيحصل في الدورة الثانية تقع على عاتق بالطرف الرئيسي فيها، إيمانويل ماكرون”.
وأوضح ان اهتمام حزبه ينصب على الانتخابات التشريعية في يونيو و”فرض التعايش” على ماكرون.
وبدأت الاثنين مطاردة أصوات ناخبي اليسار. فشدد أتال على سجل ماكرون على الصعيد الاجتماعي موضحا “لقد بذلنا الكثير من أجل تقليص التباين”. لكن ماكرون يعاني صعوبة في التخلص من صورة “رئيس الأغنياء”.

احتياطي الأصوات
على الورق تتمتع مارين لوبن باحتياطي من الأصوات أقل بشكل ملحوظ عن ماكرون. فيمكنها الاعتماد على دعم مرشح اليمين المتطرف الآخر إريك زمور الذي حصل على 7 % تقريبا من الأصوات.
اما المرشح السيادي نيكولا دوبون-إينيان الذي حصل على 2 % من الأصوات، فدعا إلى التصويت لمارين لوبن.
وتشكل المناظرة التلفزيونية محطة حاسمة في حملة الدورة الثانية التي تستمر أسبوعين.
في العام 2017 ،أتت المناظرة كارثية للوبن التي بدت متوترة وغير ملمة جدا بالملفات، ما ساهم في هزيمتها أمام ماكرون.
لكن هذه السنة تبدو ابنة جان ماري لوبن الذي كان أول من أوصل اليمين المتطرف في فرنسا إلى الدورة الثانية العام 2002، أفضل استعدادا.
فقد خاضت مارين لوبن حملة على الأرض منذ البداية ركزت خلالها على القوة الشرائية التي تمثل الشاغل الرئيسي للناخبين، في حين أن إيمانويل ماكرون الذي انشغل بالحرب في أوكرانيا، لم يشارك كثيرا في حملة الدورة الأولى.
قد يكون لفوز لوبن تداعيات دولية مهمة، نظرا إلى مواقفها المعادية للتكامل الأوروبي ورغبتها مثلا في سحب فرنسا من القيادة المتكاملة لحلف شمال الأطلسي (الناتو).
وفوزها سيمثل سابقة مزدوجة، فلم يسبق أن تولت امرأة الرئاسة الفرنسية كما لم يحكم اليمين المتطرف البلاد من قبل.

 

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

الأزمي يدعو أخنوش إلى تقديم الأرقام الحقيقيــة ومــدى وفائــه بالتزاماته

للمزيد من التفاصيل...

افتتاح سفارة المملكة المغربية في غامبيا

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

السعودية تستضيف مؤتمر الاستثمار العالمي

للمزيد من التفاصيل...

الشرق الأوسط يدخل المجهول..بعد الضربة على إيران المنسوبة لإسرائيل (تحليل)

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها

للمزيد من التفاصيل...

إنوي يحصل على شهادة « HDS » لاستضافة وإدارة بيانات الصحة

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

الرميلي تكشف موعد افتتاح حديقة الحيوانات عين السبع

للمزيد من التفاصيل...

الأندية السعودية تتابع الكعبي

للمزيد من التفاصيل...

الدرك يحجز طنا من الملابس المستعملة

للمزيد من التفاصيل...

الرميلي: نسعى إلى خلق حديقة كبرى بكل مقاطعة من مقاطعات الدار البيضاء

للمزيد من التفاصيل...

فرقة مكافحة العصابات تنهي شاط مروج للمخدرات ببني ملال

للمزيد من التفاصيل...

الرجاء ينعش خزينة أولمبيك خريبكة بمبلغ كبير

للمزيد من التفاصيل...

بلقاسمي: “دونور” سيكون جاهزا نهاية السنة الجارية

للمزيد من التفاصيل...

جامعة موظفي الجماعات المحلية تكشف نتائج الحوار القطاعي مع وزارة الداخلية

للمزيد من التفاصيل...