لقي تلميذ يبلغ من العمر حوالي 7 سنوات، مصرعه، أمس الاثنين، متأثرا بمضاعفات داء السعار الفيروسي (داء الكلب)، الذي لم ينفع معه علاج.
وكان الطفل الضحية المسمى قيد حياته (ر.ا) قد تعرض، لعضة كلب مسعور، بعدما هاجمه بشكل مروع وسط الشارع العمومي، وهو في طريقه إلى منزل أسرته بدوار بن قاسم، بالجماعة القروية بني رزين بإقليم شفشاون.
وتشتكي ساكنة شفشاون، من انتشار ظاهرة الكلاب الضالة الحاملة للفيروسات والأمراض المعدية في شوارعها الرئيسية والهامشية وأحيائها السكنية، وقراها ودواويها، والتي أصبحت ظاهرة تشكل مصدر قلق وخطر دائمين على سلامة السياح المحليين والأجانب وعموم المواطنين وزوار المدينة، وفي مقدمتهم الأطفال وكبار السن الأكثر عرضة لهذه المخاطر.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...