انتقد عبد الوهاب رفيقي، الملقب بأوحفص، إرغام الأبوين بناتهن على ارتداء البرقع أو الخمار، مناديا إلى ضرورة تخصيص الدولة آليات “التدخل لحماية الأطفال حتا من والديهم، ماشي لأنو أب أو أم عندو الحق يدير ف ولادو لي بغا، ويفرض عليهم لي بغا، بحال لي كان تيدي ولدو للفقيه ويقول ليه: نتا تقتل ونتا دفن، عقد نفسية كثيرة تركبات ف عدد من الاطفال بسبب تربية والديهم العوجة”.
وعلق على الأمر قائل: “باش تفرض إيديولوجيتك لي هي قناعتك الخاصة على بنت صغيرة وتفرض عليها لباس إيديولوجي لي غيمنعها لا من الرؤية بحال كل الأطفال، ولا التفاعل مع الأساتذة والتلاميذ بحال الناس، ولا التمتع بطفولتها بحال كل الصغار، فضلا على تعريضها للتنمر لغرابة لباسها، هادي را جرييمة خص يتابع عليها هاد الأب، وماشي حرية أبدا”.
“الحل ماشي هو طرد لبنيتة لي لاذنب لها من المدرسة وحرمانها من التعليم، علما أنو لم يتم طردها وإنما طلب منها الالتزام بلباس مناسب للمدرسة، وفي جميع الأحوال المطلوب هنا هو إنقاذها من براثن هذا الأب المتطرف، وحمايتها جسديا ونفسيا” يقول رفيقي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...