نقل الطفل (ز)، نجل القاضية التي كانت وافتها المنية الشهر الماضي إثر إصابتها بفيروس كوفيد-19 إلى أحد الفنادق على أن يخضع في وقت لاحق لاختبارات جديدة بهدف التأكد من شفائه التام. وقبل نقله إلى الفندق ظل (ز) يتابع العلاج بجناح الأطفال بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني. وتنتظر الطفل الصغير أيام عصيبة، إذ زيادة على أنه فقد والدته، فإنه فقد أيضا جدته التي غادرت الحياة بنفس الفيروس، الذي كان انتقل إلى ابنتها إثر مشاركتها في إحدى الأنشطة المهنية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...