انتشرت قصة جزار يُدعى إبراهيم، من مدينة العيون، على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بحيث أصبح “بطل” ساكنة الصحراء، مع دخول شهر رمضان الفضيل.
وتحول الجزار إلى بطل شعبي ورمز للتضامن الاجتماعي ، بعد اتخاذه لقرار تخفيض ثمن بيع اللحوم لنحو 60 درهما عوض 80 درهما، عكس الثمن المتداول في السوق حاليا.
ووصفت تدوينات كثيرة هذا الجزار “بالبطل” الذي تحدي لوبيات بيع اللحوم.
وأشارت بعض الآراء إلى أن تصرف الجزار، جاء لمساعدة أصحاب الدخل الضعيف والأسر الفقيرة والطبقات الهشة من المجتمع ،الذين يُحرمون من تناول اللحوم عندما تعرف زيادات في الأثمنة.
وأضاف بعضهم أن إبراهيم يوّد بقراره هذا، كسب قلوب الفقراء والمساكين، وأنه لا يهمه المال.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...