أعلنت الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة بالمغرب (CFCIM)، عن إطلاق نسخة جديدة لمجلتها الشهرية « Conjoncture » التي أضحت تقدم لقرائها، بعد التعديل التحريري والجرافيكي الذي شمل صفحاتها، صيغة جديدة بشعار ومكون جرافيكيين جديدين.
وأفاد البلاغ الصادر عن الغرفة اليوم الثلاثاء , أن هذا الإطلاق جاء أيضا، بالموازاة مع إعادة تصميم الموقع الإلكتروني للمجلة conjoncture.info وكذا للنشرة الإخبارية Conjoncture Express، وذلك من أجل ضمان تصفح سلس ومريح.
ونقل دات المصدر عن جون شارل دومبلان، المدير العام للغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة بالمغرب قوله: « إننا أصبحنا نعيش اليوم وأكثر من أي وقت مضى، في سياق متقلب يتسم بالغموض، وأضحى عنصر الجودة والوضوح من الأمور التي باتت تكتسي أهمية قصوى. ولهذا السبب، أردنا من خلال هذه النسخة الجديدة لمجلة Conjoncture أن نقدم معلومات بمعالجة موثوقة، مع مستجدات تحريرية مبتكرة والتي من شأنها أن تلبي انتظاراتنا وتطلعاتنا.»
ويتجلى الهدف الأساسي من وراء هذا التعديل التحريري والجرافيكي أساسا في الرغبة في إعطاء الأولوية للمستجدات والأخبار الاقتصادية من خلال معالجة موضوعية للمواضيع التي يقدمها المحللون والخبراء، وأيضا تقديم الحوارات والمقابلات التي يجريها كل من يصنعون الأخبار في المغرب وعلى الصعيد الدولي.
نبذة عن الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة بالمغرب: www.cfcim.org
إن الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة في المغرب (CFCIM)، هي مؤسسة تأسست منذ قرابة 100 سنة من الزمان، مهمتها الأساسية تعزيز العلاقات الاقتصادية بين فرنسا والمغرب، وتشجيع تأسيس الشركات الفرنسية في المملكة وتطوير المشاريع ذات الإمكانات العالية المحتملة للشركات المغربية. من ضمن ما يناهز 4000 شركة عضو، تعد الأكبر والأهم من بين 124 من غرف التجارة والصناعة الفرنسية المتواجدة في الخارج (CCIFI). تعتبر الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة في المغرب (CFCIM)كذلك الغرفة الوحيدة من غرف CCIFIالتي تتوفر على حرم جامعي (يضم المدرسة العليا للأعمال بالدار البيضاء و مركز التكوين المستمرCEFOR )وذلك من أجل مواكبة تنمية رأس المال البشري في الشركات.كما توفر الغرفة أيضا صيغا إيجارية مبتكرة من خلال مجمعاتها الصناعية الأربعة المتواجدة في كل من : بوسكورة، أولاد صلاح ، سطات وإكوبارك برشيد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...