قال سعيد الناصيري، إن بعض المعلومات والتصريحات التي يتم مواجهته بها مخالفة للواقع وتدعو إلى الجنون لتضاربها مع الواقع.
وكشف الناصيري رئيس الوداد السابق أمام غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بالجرائم المالية لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الجمعة، أن إحدى السيدات ادعت أنها موظفة بشركة الوداد منذ 30 سنة، في حين أن شركة الوداد تأسست سنة 2018.
كما استغرب الناصيري الماثل أمام هيئة الحكم برئاسة القاضي علي الطرشي، قول أحد الموظفين بأنه يشتغل كحارس أمن تارة، وأنه مدير بالوداد.
وعبر الناصيري عن تذمره من الموقف صارخا :” أنا بلاصتي ماشي هنا.. خاصني نكون في المارستان..” مردفا “في سبيطار الحماق”.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...