تابعونا على:
شريط الأخبار
الماص يعرض 70 مليونا للتعاقد مع نجم الوداد أزولاي يفصح عن حصيلة مؤسسة البحث والابتكار خلال 3 سنوات بالمغرب المنتخب النسوي يقص شريط كأس إفريقيا بمواجهة زامبيا أولاد فرج بإقليم الجديدة.. قاصر تضع حدا لحياتها بسبب رسوبها في الموسم الدراسي اتفاق نهائي لانتقال شمس الدين الطالبي إلى سندرلاند “اللواء الأزرق” يرفرف بشاطئ الصويرة 19 لاعبا في لائحة انتقالات الوداد الاقتصاد المغربي يسجل نموا بـ4.8% في الربع الأول من 2025 افتتاح خط جوي جديد يربط الصويرة ببرشلونة أخنوش يمثل أمام البرلمان لتقديم مقاربة الحكومة لتعزيز الحق في الصحة شبيبة “الأحرار” بأكادير تنفي وجود صراعات داخلية فيلدا: مجموعهما ليست سهلة والجميع متحمس للبطولة وزارة السكوري تعزز التعاون الرقمي مع منظمة DCO الإكوادور تفتتح سفارة لها بالرباط وزير الفلاحة يفتتح الدورة السابعة للمعرض الوطني للكبار لخديم يقترب من الانتقال إلى “ألافيس تجريد 5 أعضاء من عضويتهم بمجلس مقاطعة عين السبع وزارة النقل تعلن عن إجراءات صارمة للحد من ارتفاع حوادث السير بني ملال.. انحراف سيارة يودي بحياة شخصين المغرب والإكوادور يعززان شراكتهما ويوقعان اتفاقيات لتعميق التعاون الثنائي

مشاهير و فن

التكريم في الرباط.. إعلان أسماء الفائزين في جائزة الشارقة للإبداع العربي

13 يناير 2020 - 16:40

أعلن محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، الفائزين في الدورة الثالثة والعشرين، والبالغ عددهم 19 فائزاً في الحقول الأدبية الستة:  الشعر، والقصة، والرواية، والمسرح، وأدب الطفل،والنقد، بحضور عبد الله العويس، رئيس دائرة الثقافة في الشارقة،ووسائل إعلام مغربية ومحلية.

وأكد القصير إلى أن الجائزة، بناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد، حاكم الشارقة، ستحتفي بالفائزين في الرباط في منتصف شهر أبريل المقبل، في انعطافة جديدة مهمة في مسيرتها، حيث أراد أن تكون الفائدة أعم وأشمل، وأن يتم تكريمهم وسط المبدعين والمثقفين والمهتمين  في الساحات الإبداعية العربية، لإدامة الحراك الإبداعي والثقافي في عموم الوطن العربي.

جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي عقد في قاعة المؤتمرات في دائرة الثقافة، صباح الإثنين، وقال الأمين العام للجائزة فيه :” لَقدْ شَهِدَتْ ًجائزة

الشَّارِقَةِ لِلْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ (الإصْدَارَ الأوَّلَ) بَعْدَتَوجيهَاتِ صَاحِبِ السُّمُو الشَّيْخُ الدُّكتُور سُلْطَان بن مُحَمَّد القَاسِمِيِّ، عُضوُ المَجْلِس الأعْلَى لِلاتِّحَادِ، حُاكِمُ الشَّارِقَةِقَبْلَ عَامَيْنِ، انعِطَافَةً جَدِيدَةً فِي مَسِيرَتِهَا المُمْتَدَّةِ عَلَى مَدَى اثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ عَاماً، حِينمَا وَجَّهَ صَاحِبُ السُّمُو حَاكمُ الشَّارِقَةِ، بِنَقْلِ فَعَالِياتِ الجَائزةِ خَارجَ إمَارَةِ الشَّارِقة، لِتَوْسِيعِ دَائِرةِالاحْتِفَاءِ بِالْفَائِزِينَ بِهَا إِلَى مُدُنٍ وَعَوَاصِمَ عَرَبِيَّةٍ أُخْرَى، وَقَدْ كَانتْ جُمْهُورِيَّةُ مِصْرَ الْعَرَبِيَّةِ أَوَّلَّ بَلَدٍ عَرَبِيٍّ يَحْتَضِنُالجَائِزَةَ فِي دَوْرَتِهَا الثَّانِيَّةِ وَالْعِشْرِينَ العَامَ المَاضِي”.

وتابع :” من مصرَ، تذهبُ الجائزةُ إلى المملكةِ المغربيةِ في دورتها الثالثةِ والعشرينَ في أبريل المقبلْ، لتؤكدَ ما دَأبَتْ عليه منذُانطلاقتها عامَ ألفٍ وتِسْعِمائةٍ وثمانيةٍ وَتِسعينَ في دورتِها الأولى، بوصفها واحدةً من أهَّمِّ الجوائز الَّتِّي تَدْعَمُ فِئَةَ الشَّبَاْب المُبدِعين، فَضْلاً عَنِ اعتبارِهَا رائدة آنذاك، كونَها الجائزة الوحيدة التي تَأخُذُ على عاتقها إصدار المُؤَلَّف الأولَ لِلْكاتب في حقولها المتنوعة”.

وأشار محمد القصير إلى أن إعلان دَائرةِ الثَّقافةِ عَنِ اسْتِقبالِ المغرب لِلْجَائِزَةِ خِلاَلَ مُؤتَمَرٍ صَحَفِيٍّ عُقِدَ فِي الرِّبَاط سَابِقاً؛ قَدْ أَسْهَمَ فِي مُضَاعَفَةِ أَعْدَادِ المتقدمين لها من المملكة المغربية، حيث استقبلت الجائزة سِتاً وأربعينَ عملاً أدبياً متنوعاً. وفي هذا الصَّدَدْ ذكرَ أنَّ “للشَّبَابِ المغربِّي دورٌ مهمٌ في هذه الجائرة، وقد نَاَل العديد من الجوائز في حقولها الستة”.

وأضاف مدير إدارة الشؤون الثقافية :”لقد شارك في الجائزة منذ انطلاقها أربعمائة وثمانين مشاركاً من المغرب، فاز منهم سَبْعاً وثَلاثِينَ مُبدِعاً. كما قدّمت لِلسَّاحة الأدبية حوالي أربعمائة فائزٍ وفائزة من دُوَّلٍ عربية عدة في حقولها الستّة على مدار دوراتها الواحدة والعشرين، وزوَّدتْ المكتبة العربية بأربعمائة من العناوين المتنوعة في مجالاتها، في حين بلغت أعداد المشاركين طِوالَالسنوات الماضية، ثَمانِيَّةَ آلافٍ وخَمْسَمِائةِ مشارك، كما تُقام ورشةٌعلميةٌ إبداعيةٌ تُناقِشُ البحوثَ الفائزةَ، وَيُشْرِفُ عَليها أساتِذَةٌمُتخصصون، الأمرُ الَّذي أثرى -بِلا شك- الفعلَ الثَّقَافِيَّ في الوطنِ العَرَبِيِّ”.

وأبرزَ إلى أنَّ عدد المشاركات في محاور الجائزة في دورتها الثالثةوالعشرين، بلغت ثلاثمائة وتسعين مشاركة من جميع الدول العربية،وبعض الدول الأجنبية للناطقين باللغة العربية.

وهنأ الأمين العام للجائزة الفائزين في الدورة الثالثة والعشرين، قائلاً :” بناءً على نتائج عام ألفين وتسعة عشر، يُسْعِدُنا الإعلان عنأسماء الفائزين في الدورة الثالثة والعشرين، ونتقدم بالتهانيللفائزين من المبدعين الشباب، متمنين لهم المزيد من الألق والعطاء”.

وكشف القصير أسماء الـ19 فائزاً، وهم:

أولاً: الفائزون في مجال الشعر 

الأول: يوسف محمد عابد موسى من (جمهورية مصر العربية) عن مجموعته (ضيوف الظل). 

الثاني: محمد بوثران من (الجمهورية الجزائرية) عن مجموعته ( كفن واحد، وأكثر من قبر). 

الثالث: محمد الأمين النواري من (المملكة المغربية) عن مجموعته (بحر لعالمٍ ضيق).

ثانياً: الفائزون في مجال القصة القصيرة 

الأول: علي عمار محمد من (الجمهورية العربية السورية)، عن مجموعته (ست عشرة جديلة).

الثاني: عبدالبر الصولدي من (المملكة المغربية ) عن مجموعته (رجل بلا ظل). 

الثالث: عمرو السيد مصطفى بدوي من (جمهورية مصر العربية)،عن مجموعته (الموتى يحبون رائحة البرتقال). 

ثالثاً: الفائزون في مجال الرواية 

الأول: مي جميل حفني عبدالمالك من (جمهورية مصر العربية) عن روايتها (مواقيت البكاء).

الثاني: أسماء إد علي أوبيهي من (المملكة المغربية) عن روايتها (أنصاف). 

الثالث مناصفةً: بين أمينة معنصري من (الجمهورية الجزائرية) عن روايتها (جوانوفيل) وعلياء علي أبو العلا البنهاوي من ( جمهورية مصر العربية ) عن روايتها (أغاني القاهرة _ بغداد).

رابعاً: الفائزون في مجال المسرح 

الأول: جهاد عبدالوهاب عبدالرحمن من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (العرض عرضان).

الثاني: يونس الشرقي من (المملكة المغربية) عن مسرحيته (حي الهجالات).

الثالث: آمال الرامي من (المملكة المغربية)عن مسرحيتها (أجدل ضفيرة طفلتي بين شعري الأسود).

خامساً: أدب الطفل

الأول : محمد عبده عبدالوهاب من (الجمهورية اليمنية) عن مجموعته(أرجوحة الغناء).

الثاني: أحمد محمود عميش من (الجمهورية العربية السورية) عن مجموعته (يقولون إني صغير).

الثالث: مصعب يوسف بيروتية من (الجمهورية العربية السورية) عن مجموعته (أرسمُ أحلاماً).

سادساً: الفائزون في مجال النقد 

الأول: رنده أحمد عصام عطية من (جمهورية مصر العربية) عن دراستها (من “كان ياما كان” إلى “دوت كوم” دراسة استشرافية لتأثيرات القصص الرقمية على هوية أطفالنا العرب).

الثاني : منتصر نبيه محمد صديق من (جمهورية مصر العربية) عن دراسته (أدب الطفل الرقمي/ التفاعلي بين سلطة الرابط وتأثير الوسيط).

الثالث: معيض سعود سعيد الحارثي، من (المملكة العربية السعودية) عن دراسته (نحو أدب تفاعلي للطفل “التقنية الرقمية والفنيات الجديدة “بين النظرية والتطبيق مسلسل “دورا أنموذجاً”).

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

أخنوش يمثل أمام البرلمان لتقديم مقاربة الحكومة لتعزيز الحق في الصحة

للمزيد من التفاصيل...

شبيبة “الأحرار” بأكادير تنفي وجود صراعات داخلية

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

وكالة بيت مال القدس تدعم الفلسطينيين بمشاريع اجتماعية وتنموية

للمزيد من التفاصيل...

الجزائر.. السجن 5 سنوات للمؤرخ بلغيث بسبب تصريحات عن الأمازيغية

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

الاقتصاد المغربي يسجل نموا بـ4.8% في الربع الأول من 2025

للمزيد من التفاصيل...

بما فيها “البيتكوين”.. بنك المغرب يقترب من تقنين العملة الرقمية

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

الماص يعرض 70 مليونا للتعاقد مع نجم الوداد

للمزيد من التفاصيل...

أزولاي يفصح عن حصيلة مؤسسة البحث والابتكار خلال 3 سنوات بالمغرب

للمزيد من التفاصيل...

المنتخب النسوي يقص شريط كأس إفريقيا بمواجهة زامبيا

للمزيد من التفاصيل...

أولاد فرج بإقليم الجديدة.. قاصر تضع حدا لحياتها بسبب رسوبها في الموسم الدراسي

للمزيد من التفاصيل...

اتفاق نهائي لانتقال شمس الدين الطالبي إلى سندرلاند

للمزيد من التفاصيل...

“اللواء الأزرق” يرفرف بشاطئ الصويرة

للمزيد من التفاصيل...

19 لاعبا في لائحة انتقالات الوداد

للمزيد من التفاصيل...

الاقتصاد المغربي يسجل نموا بـ4.8% في الربع الأول من 2025

للمزيد من التفاصيل...