وجدت دراسة حديثة أن التقدم في العمر الذي يمثل هاجسا لكثيرين، هو في الواقع مجلبة للسعادة، وليس مجلبة للإحباط والتذمر والخوف.
وأكدت الدراسة على أن بلوغ الإنسان السبعين من عمره، يجعله أكثر سعادة مقارنة بالمراحل العمرية السابقة.
وتضيف الدراسة أنه مع تقدم الإنسان بالعمر، يتوقف عن ملاحظة غضب الأشخاص من حوله، تمامًا مثل الأطفال.
كما أن السعادة تزداد مع التقدم بالعمر، الأمر الذي يشجع الإنسان على الحياة بشكل أكبر.