خرجت الشابة التي تم نشر صورتها على أساس أنها ابنة وزير سابق وقيادي بحزب العدالة التنمية عن صمتها بحسابها الرسمي بموقع تبادل الصور و الفيديوهات “انستغرام” نافية من خلال فيديو أنها ليست الفتاة المعنية و ليست بابنة الوزير التي تشاجرت مع الفاسبوكي المشهور والمعروف بإدارة صفحة محبي الملك محمد السادس على العالم الأزرق.
وقالت الشابة خلال شريط الفيديو أنها ليست المعنية بالموضوع ذاته، كما أعربت عن استيائها الشديد بخصوص هذه الإشاعة التي تعرضت لها و التي أثرت عليها بشكل سلبي، لكون أسرة هذه الأخيرة صُدمت بالموضوع خصوصا و أن الموضوع انتشر بسرعة كبيرة.
فأشارت إلى أن الفتاة التي تم نشر صورها بشكل مغلوط أنها ستتابع بعض المواقع الإلكترونية إذ لم يحذفوا صورها و كذلك بعض الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
يشار إلى أن الوزير السابق خرج عن صمته كذلك بخصوص شجار ابنته مع (س.ب)، و أكد إن ابنته مصابة بمرض نفسي و هذا ما يدفعها للفرار من البيت من دون علمهم.
