تابعونا على:
شريط الأخبار
تحويل ميزانية الأضحية إلى السفر.. الفنادق تستقطب الأسر المغربية بعروض مغرية فاجعة بشفشاون.. حريق يودي بحياة 4 أفراد من أسرة واحدة نهضة بركان يشد الرحال إلى تنزانيا تأهبا لمواجهة سيمبا بعد إطلاق النار على السفير المغربي.. البيجيدي يدعو لقطع العلاقات مع إسرائيل 4 رجاويين بلائحة المحليين عدد زوار فضاء الأبواب المفتوحة للأمن الوطني يتجاوز مليوني زائر الأسود إلى جانب مدغشقر وإسواتيني بكأس كوسافا فاعلون يسلطون الضوء على الفرص الاقتصادية المتاحة من الاستحقاقات الرياضية المقبلة موناكو والمغرب يعززان شراكتهما الاستراتيجية زيدان يكشف مجهودات الحكومة لتحسين مناخ الاستثمار ابتدائية عين السبع تصدر أحكامها في حق عائلة هشام جيراندو الحركة الشعبية تتقدم بمقترح قانون لتقنين مهنة الوسيط التجاري الجيش الملكي يبلغ ربع نهائي كأس العرش بعد تغلبه على نهضة الزمامرة مجلس المستشارين يسائل أخنوش إدانة محامية بفاس بأربع سنوات حبسا ديون الرجاء تصل إلى 20 مليارا الحكومة تلاحق “السماسرة”.. أزيد من 15 ألف مخالفة وإتلاف الأطنان من السلع الرجاء يناقش مشروع الشركة الرياضية مع المنخرطين المغرب يعلّق استيراد دواجن البرازيل بسبب الإنفلونزا ولد الرشيد يدعو إلى توحيد الجهود البرلمانية لتحقيق التنمية المستدامة بأفريقيا

24 ساعة

كوفيد

بعد ثلاث سنوات من كوفيد... الاستعداد للجائحة المقبلة

17 ديسمبر 2022 - 14:57

قبل ثلاث سنوات، تم تسجيل أول حالة إصابة بفيروس كورونا في الصين، فكانت نقطة بداية انتشار جائحة ذات عواقب غير مسبوقة. كيف يمكن منع التاريخ من تكرار نفسه؟ السؤال يشحذ همم الباحثين والدول ولكن التمويل غير كاف والإجابات غير مؤكدة.

يقول وليام ردودريغيز الذي يرأس مؤسسة “فايند” التي ترعاها الأمم المتحدة وتسعى إلى تحسين الوصول إلى الاختبارات في العالم، “نحن لا نفعل ما يكفي للاستعداد للجائحة المقبلة”.

وتعد الاختبارات التي تساعد على الحد من انتشار المرض من بين الأدوات الحاسمة لتجن ب ظهور جائحة جديدة مثل كوفيد.

ومن الأدوات الأخرى، التعرف على الفيروس أو البكتيريا التي يمكن أن تسبب الجائحة التالية، واكتشاف اللقاحات أوالعلاجات الطارئة، وإنتاج وتوزيع هذه المنتجات، وما إلى هنالك.

تفادي جائحة جديدة

أما الهدف من وراء ذلك، فهو تفادي جائحة جديدة بعد ثلاث سنوات على كوفيد. تم تشخيص الحالة الأولى لهذا المرض في دجنبر 2019. وبعد أقل من ثلاثة أشهر، أعلنت منظمة الصحة العالمية رسمي ا أن العالم يواجه جائحة ما لبثت أن هزت أركانه.

الأسبوع الماضي، بدأت مفاوضات دولية في إطار منظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة الأوبئة العالمية في المستقبل. ووضع البنك الدولي صندوقا مخص صا لهذا الموضوع تمو له دول مجموعة العشرين (يصل حاليا إلى 1,6 مليار دولار).

هناك مبادرات خاصة أيضا. في أستراليا، كرس رجل الأعمال جيفري كامينغ 170 مليون دولار لتمويل مركز أبحاث تديره الاختصاصية في الأمراض المعدية شارون لوين.

سيركز فريقها على تقنيات يمكن أن تكون بمثابة أساس لعلاجات قابلة للتكي ف بسرعة ضد مسب بات الأمراض الجديدة. والنموذج الذي سيجري اتباعه في هذا المجال، هو لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال في مواجهة كوفيد. وقالت البروفيسورة لوين لوكالة فرانس برس، إن المركز “سيصبح جاهزا ” في غضون ستة أشهر.

ويتمثل الهدف في هذا الإطار في معرفة كيفية الاستجابة بشكل عاجل أمام مسب بات غير معروفة للأمراض. ولكن التوق ع يمر أيضا عبر تحديد المخاطر المعروفة.

لائحة الميكروبات الخطرة

من جهتها، تعمل منظمة الصحة العالمية على تحديث لائحة الميكروبات الخطرة. ومم ا يجب مراقبته على وجه الخصوص، فيروسات كورونا الأخرى بالإضافة إلى فيروس الإنفلوانزا، وأيضا الإيبولا وزيكا.

وتحذر عالمة الأوبئة جينيفر نوزو من جامعة براون الأميركية، من أن ه “لكل من هذه الفيروسات، تكفي بعض الطفرات” لزيادة نطاق انتشارها إلى حد كبير.

وتخضع مسب بات أخرى للأمراض للمراقبة مثل ما يسمى “الفيروسات الرملية” التي تصيب القوارض ويمكن أن تصيب البشر، وفيروسات الحصبة والنكاف وفيروس “ماربورغ”.

هل ستكون جهود البحث هذه كافية؟ يخشى الكثير من الخبراء والناشطين نقص الإرادة السياسية قبل كل شيء، الأمر الذي ي ترجم عبر مسألة التمويلات. ومن ثم، تسعى منظمة “تحالف ابتكارات التأهب الوبائي” (CEPI) (التي شاركت في تأسيسها عد ة دول ومؤسسة بيل ومليندا غايتس لمواجهة الأوبئة) لجمع 800 مليون دولار لإكمال خط ة مد تها خمس سنوات.

وقال ريتشارد هاتشيت رئيس المنظمة لوكالة فرانس برس إنه يجب على صانعي القرار أن لا ينسوا مسألة الوباء حتى ولو كانوا “يرك زون على الكثير من الأزمات الحالية”، في سياق جيوسياسي واقتصادي صعب.

وكيف يمكن ضمان حصول كل الدول، بما في ذلك الفقيرة، على اللقاح أو العلاج؟ يقول عالم الأوبئة “بالنسبة لي، تتمثل مأساة كوفيد في التوزيع غير المتكافئ للقاحات، حتى عندما تكون متاحة”.

يوافق الخبراء الذين تواصلت معهم وكالة فرانس برس على هذا الأمر. سيكون من المستحيل الاستجابة بشكل جيد للجائحة المقبلة إذا لم تتمك ن مناطق كبيرة مثل إفريقيا أو أميركا الجنوبية أو جنوب آسيا أو الشرق الأوسط من الوصول إلى العلاجات، ولا سيما عن طريق إنتاجها بنفسها.

بالنسبة للعديد من الناشطين، سيكون من الضروري التخطيط لإنهاء العمل ببراءات الاختراع للعلاجات المحتملة ذات الأهمية الكبرى. لكن الفكرة تبدو غير واقعية في مواجهة معارضة قطاع الأدوية وجزء كبير من الدول المتقد مة.

كما أن هناك القليل من التغيير الذي يمكن توق عه، فاللهجة التي تتبن اها هذه البلدان في سياق المناقشات الجارية في منظمة الصحة العالمية “مقلقة للغاية”، وفق تقديرات مهجة كمال ياني ممث لة منظمة “تحالف لقاحات الشعب” غير الحكومية.

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

بعد إطلاق النار على السفير المغربي.. البيجيدي يدعو لقطع العلاقات مع إسرائيل

للمزيد من التفاصيل...

زيدان يكشف مجهودات الحكومة لتحسين مناخ الاستثمار

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

بينهم السفير المغربي .. الجيش الإسرائيلي يطلق النار على وفد دبلوماسي في جنين

للمزيد من التفاصيل...

إسبانيا .. تفكيك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية إلى المغرب

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

موناكو والمغرب يعززان شراكتهما الاستراتيجية

للمزيد من التفاصيل...

شركة “نايف الراجحي الاستثمارية” تتحالف مع TGCC لتنفيذ مشاريع ضخمة في السعودية

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

تحويل ميزانية الأضحية إلى السفر.. الفنادق تستقطب الأسر المغربية بعروض مغرية

للمزيد من التفاصيل...

فاجعة بشفشاون.. حريق يودي بحياة 4 أفراد من أسرة واحدة

للمزيد من التفاصيل...

نهضة بركان يشد الرحال إلى تنزانيا تأهبا لمواجهة سيمبا

للمزيد من التفاصيل...

بعد إطلاق النار على السفير المغربي.. البيجيدي يدعو لقطع العلاقات مع إسرائيل

للمزيد من التفاصيل...

4 رجاويين بلائحة المحليين

للمزيد من التفاصيل...

عدد زوار فضاء الأبواب المفتوحة للأمن الوطني يتجاوز مليوني زائر

للمزيد من التفاصيل...

الأسود إلى جانب مدغشقر وإسواتيني بكأس كوسافا

للمزيد من التفاصيل...

فاعلون يسلطون الضوء على الفرص الاقتصادية المتاحة من الاستحقاقات الرياضية المقبلة

للمزيد من التفاصيل...