تابعونا على:
شريط الأخبار
الادخار الوطني يرتفع بنسبة 11,6 في المائة سنة 2024 منتخب التايكوندو ينهي بطولة العالم في المركز الخامس بإذن من أمير المؤمنين.. المجلس العلمي الأعلى يناقش ملفات الإفتاء والتراث لقجع يتحدث عن واقع الكرة الإفريقية العرائش.. تفكيك شبكة تخفي المخدرات داخل مقر جمعية للمعاقين الرجاء ينهزم في مباراته الودية أمام الوحدة بعد فوزه على السعودية.. المنتخب المغربي يبلغ ربع نهائي كأس العرب زيارات منزلية لمتقاعدي الشرطة تؤثث حفلات التميز السنوي لأسرة الأمن الوطني جلالة الملك يوافق على اعتماد يوم التاسع من دجنبر يوما وطنيا للوساطة المرفقية الجامعة الوطنية للصحة تُعلن عن وقفة احتجاجية أمام البرلمان إتفاق لعودة الحرار وبلعمري من السعودية طنجة.. توقيف سائق طاكسي عرض حياة مستعملي الطريق للخطر قانون المسطرة الجنائية الجديد يدخل حيز التنفيذ لقجع يعين محمد وهبي مدربا للمنتخب المغربي الأولمبي لقجع: 12.6 مليون مغربي يستفيدون من الدعم المباشر الكاف يكشف عن التميمة الرسمية لكأس أمم إفريقيا المغرب إدراج Cash Plus في بورصة الدار البيضاء يحقق إقبالاً غير مسبوق توقيف 4 مشتبه فيهم وحجز 25 كلغ من “الشيرا” بضواحي مراكش انعقاد مجلس حكومي الخميس لبحث مشاريع قوانين واتفاقيات مهمة الركراكي يحسم اليوم في مشاركة إيكامان بالكان

24 ساعة

أتركين: نتمنى أن تكون امرأة من البام على رأس الحكومة المقبلة

31 ديسمبر 2024 - 20:39

قالت النائبة البرلمانية،حنان اتركين، أن سنة 2024، كانت مميزة بالنسبة للعمل البرلماني، من حيث مراقبة العمل الحكومي وكذا من حيث العملية التشريعية التي تكللت خلال هذه السنة بالمصادقة على مشروع قانون الإضراب بمجلس النواب، إلى جانب الإفراج عن مجموعة من التعديلات التي تهم مدونة الأسرة، التي تشكل انتصارا للأسرة بشكل عام.

وفي الحوار أسفله، تكشف الدكتورة حنان أتركين لموقع الأنباء تيفي، عن أهم ما ميز سنة 2024 على مستوى المؤسسة التشريعية، وكذا رأيها في تعديلات المدونة التي شكلت محور نقاش مجتمعي واسع، بين مؤيد و معارض لها.

. من خلال عملك البرلماني، كيف تقيمين حصيلة مجلس النواب خلال هذه السنة؟

في الحقيقة، أرى أن حصيلة مجلس النواب خلال هذه السنة، كانت مشرفة وممتازة على جميع المستويات، سواء من حيث مراقبة العمل الحكومي أو من حيث التشريع.

والمصادقة على مشروع قانون الإضراب، هو في حد ذاته سابقة من نوعها، لأن هذا المشروع ظل حبيس الرفوف لعدة سنوات، وهذه الحكومة كانت لديها الجرأة الكافية من أجل إخراج هذا المشروع ومناقشته وادخال مجموعة من التعديلات عليه.

كذلك على مستوى الدبلوماسية البرلمانية، هي بدورها اشتغلت بشكل كبير خلال هذه السنة التي سنودعها خلال الساعات القادمة، وذلك خدمة للقضية الوطنية الأولى، والتي هي الصحراء المغربية.

. خلال هذه السنة اتخذ المجلس قرار فضح النواب المتغيبين، كيف ترين ذلك؟

لا بد من السمو بالعمل السياسي، وقضية فضح المتغيبين، اعتبرها كلمة مسيئة لصورة للعمل البرلماني والسياسي بشكل عام، فالأغلبية الذين تم ادراج اسمائهم ضمن لائحة الغياب، تبين فيما بعد أنهم كانوا حاضرين، وأن من تغيب عن الجلستين اللتين كانتا موضوع لائحة الغياب، كانت لديه أعذار، وبالتالي لا بد من التغاضي عن مثل هذه الممارسات والالتزام بالحضور، كما أنه لا ينبغي التبخيس من عمل باقي النواب.

أنا مع الانضباط وتلميع صورة العمل البرلماني، دون البحث عن الهفوات حتى تكون مادة دسمة لوسائل التواصل الاجتماعي والإعلام.

. كانت هذه السنة فارقة خلال هذه الولاية التشريعية، خاصة فيما يتعلق بالتعديل الحكومي، ما تعليقك على هذا الحدث الذي كان يطالب به المغاربة بإلحاح؟

بالنسبة للتعديل الحكومي، بصراحة نتمنى أن يكون له إضافة نوعية، وهو بمثابة ضخ دماء جديدة بالحكومة، ونتمنى أن ينعكس بشكل إيجابي على الأداء الحكومي.

. في إطار التعديل الحكومي دائما، حرصت الحكومة على تعزيز مكانة المرأة في النسخة الجديدة، هل ترين ذلك كافيا؟

بالنسبة لتعزيز المرأة في النسخة الجديدة للحكومة، هو مسألة ننوه بها، لكن طموحنا لا زال مرتفعا، ونحن بكل جرأة نتمنى أن نرى رئيسة للحكومة، ولما لا تكون امرأة من حزب الأصالة والمعاصرة.

. سنة 2024 كانت فارقة أيضا من حيث الإعلان عن تعديلات مدونة الأسرة، ما رأيك في هذه التعديلات؟

 

بالنسبة لتعديلات مدونة الأسرة، تبقى مجرد مقترحات لم يتم بعد البت فيها من قبل البرلمان، لكن مبدئيا نثمن هذه التعديلات، واعتقد أننا قفزنا قفزة نوعية وكبيرة في مجال النهوض بأوضاع الأسرة وليس المرأة فقط، كما يتم الترويج له.

. في إطار حصيلة 2024، تقييمك للعمل النسائي داخل الهيئات الحقوقية وجمعيات المجتمع المدني؟

المرأة حاضرة بقوة في جميع المجالات الجمعوية والسياسية والمهنية، دورها لا ينكره إلا جاحد، المغرب يتقدم بنسائه ورجاله، والدليل على ذلك، أن مخرجات الإحصاء كشفت أن هناك نسبة لا يستهان بها من الأسر تقودها نساء، يعني أن المرأة المغربية باتت تتحمل مسؤولية كبيرة في أحيان تفوق طاقتها.

وفي جميع الأحوال، القوامة ينبغي أن تبقى للرجل، والمرأة يحق لها أن تلج سوق العمل ومن حقها أن تحقق ذاتها وأن تساهم في بيت الزوجية إذا كانت ترغب في ذلك، لكن لا ينبغي أن نذهب ضد الطبيعة، لأن ذلك سيضرب المرأة في العمق وسيضرب انوثتها بالدرجة الأولى.

8. كلمة أخيرة؟

أعتقد أن المغرب، يسير بقوة في مسار الدول الكبرى، لدينا عامل بشري يشكل ثروة مهمة ينبغي الاستثمار فيها، والتركيز بالأساس على التربية والتعليم وهذا دور الأسر؛ التربية الأولية يتلقاها التلميذ في البيت قبل المدرسة. ودور التنشئة والتربية والقدوة الحسنة تكون من داخل البيت، وهو ما سيساهم في تنمية بلادنا.

 

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

لقجع: 12.6 مليون مغربي يستفيدون من الدعم المباشر

للمزيد من التفاصيل...

انعقاد مجلس حكومي الخميس لبحث مشاريع قوانين واتفاقيات مهمة

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في آسيا إلى أكثر من 1500 قتـ ـيل

للمزيد من التفاصيل...

الأمم المتحدة تطالب بتحقيق في مقـ ـتل فلسطينيَين استسلما في جنين

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

إدراج Cash Plus في بورصة الدار البيضاء يحقق إقبالاً غير مسبوق

للمزيد من التفاصيل...

المغرب يحقق رقما قياسيا في السياحة

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

الادخار الوطني يرتفع بنسبة 11,6 في المائة سنة 2024

للمزيد من التفاصيل...

منتخب التايكوندو ينهي بطولة العالم في المركز الخامس

للمزيد من التفاصيل...

بإذن من أمير المؤمنين.. المجلس العلمي الأعلى يناقش ملفات الإفتاء والتراث

للمزيد من التفاصيل...

لقجع يتحدث عن واقع الكرة الإفريقية

للمزيد من التفاصيل...

العرائش.. تفكيك شبكة تخفي المخدرات داخل مقر جمعية للمعاقين

للمزيد من التفاصيل...

الرجاء ينهزم في مباراته الودية أمام الوحدة

للمزيد من التفاصيل...

بعد فوزه على السعودية.. المنتخب المغربي يبلغ ربع نهائي كأس العرب

للمزيد من التفاصيل...

زيارات منزلية لمتقاعدي الشرطة تؤثث حفلات التميز السنوي لأسرة الأمن الوطني

للمزيد من التفاصيل...

body.postid-1152232