تابعونا على:
شريط الأخبار
عامل إقليم اليوسفية يترأس اجتماع تدارس سبل إعادة تكوين قطيع الماشية الزعيم يطالب برادة بإدماج الرحامنة في البرامج المرتبطة بكأس إفريقيا والمونديال الأميرة للا أسماء تترأس حفل نهاية السنة الدراسية لمؤسسة للا أسماء الكروج: لم أعش سن المراهقة كغيري وطريق الصعود إلى القمة شاق جدا مدرسة الفنون والمهن بالرباط تحتفي بتخرج أول دفعة من طلابها الوداد يواجه السد القطري في هذا التاريخ خلوة مفتشي الشغل.. الصابري يلتقي النقابات والأخيرة تعلق احتجاجاتها التعليم الخصوصي يتفوق في نتائج اختبارات البكالوريا لسنة 2025 تداريب انفرادية للاعب ودادي بأمريكا تلميذ من أسفي يحقق أعلى معدل في البكالوريا بجهة مراكش محاصرة العثماني بمارتيل.. البيجيدي يستنكر سفير المغرب بأمريكا يزور بعثة الوداد قبل انطلاق مباريات مونديال الأندية نتائج البكالوريا.. أكاديمية الرباط تسجل أعلى معدل جهوي ووطني ابتدائية تارجيست تحدد موعد أول جلسة لمحاكمة مضيان الفيزا تؤخر إلتحاق السومة بالوداد البكالوريا.. تلميذان يتقاسمان أعلى معدل على الصعيد الوطني تزامنا مع نتائج البكالوريا.. حريق مهول يأتي على القسم الداخلي لثانوية بمراكش الوداد يعلن تعاقده مع البرازيلي “غويليرمي فيريرا” موجة حر من الاثنين إلى الأربعاء بعدد من مناطق المملكة اجتماع جديد لتحديد موعد انطلاق البطولة

عين على العالم

خيبة أمل في مصر بعد خسارة محمد صلاح امام ريال مديد

29 مايو 2022 - 21:18

“مو صلاح..مو صلاح..مو صلاح”: في القاهرة يتغنى المصريون بنجمهم المحبوب ويرتدون قمصان ليفربول الحمراء المطبوع عليها رقمه واسمه، لكن رغم ذلك تواصلت سلسلة الهزائم لابن البلد وجماهيره بعد خسارة فريقه الإنكليزي أمام ريال مدريد الإسباني السبت في نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.

“إنها ليست سنة صلاح بالمرة”، قال بأسف يوسف محمد وهو طالب محاسبة في الحادية والعشرين تابع المباراة واضعا قميص ليفربول على ظهره أمام شاشة عملاقة في إحدى حدائق القاهرة.

أما خالد يوسف، البالغ من العمر سبعة وثلاثين عاما أمضى 28 عاما منها يشجع ليفربول، فبدا غاضبا “سنحت لنا فرص أكبر واستحوذنا على الكرة بشكل أحسن، لكن في النهاية سرق منا ريال مدريد الفوز”.

ويعتبر يوسف، وهو كادر في النادي الرسمي لمشجعي ليفربول في مصر (215 ألف عضو على فيسبوك) الأمر بسيطا : تشجيع الريدز والمنتخب المصري يجعل منه “المشجع الأقل حظا في العالم”.

وكان الحصول على اللقب تحديا شخصيا كذلك لمحمد صلاح الذي بكى في آذار/مارس بعدما خسر المنتخب المصري نهائي كأس أمم إفريقيا وفشل في التأهل الى نهائيات كأس العالم 2022 إثر هزيمته مرتين أمام السنغال.

في تلك المباراة كان مهاجما “الح مر” محمد صلاح وساديو مانيه خصمين. أما الآن فيمكنهما أن يحزنا معا للخسارة التي يصفها عمرو سعيد، مهندس في الخامسة والثلاثين وعضو كذلك في نادي ليفربول، بأنها “الكارثة الأخيرة في سيناريو يتكرر”.

وكان شعب بأسره رأى حلمه يتبد د في آذار/مارس، خصوصا أن كرة القدم في مصر هي الرياضة الأولى والملاذ الأخير في بلد محظور فيه التظاهر أو التجمع.

هذه المرة أيضا ، تجمع عشرات المصريين رافعين الأعلام وشارات حمراء وأخذوا يغنون ويرقصون ويدعون الله أن يفور ليفربول على أنغام نشيد النادي الانكليزي الشهير “يو ويل نيفر ووك ألون (لن تسير وحدك أبدا )”.

ولكنهم يعودون الى منازلهم منكسي الرؤوس في بلد تتزايد فيه وطأة التضخم وخفض قيمة العملة، ما حدا بوكالة موديز للتصنيف الى التحذير من اضطرابات اجتماعية.

ورغم كل شيء، يؤمن المصريون بنجمهم البالغ 29 عاما الذي أفلتت منه مرة أخرى جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم.

ويعتقد يوسف، طالب في كلية الحقوق في الثانية والعشرين، أن “صلاح يظل أحسن لاعب في العالم وسيعود أقوى الموسم المقبل”.

ذلك أنه في مصر، التي تعد هوليوود العرب، تفوق شعبية محمد صلاح قائد المنتخب الوطني تلك التي يتمتع بها نجوم السينما.

ويمكن رؤية صور محمد صلاح في كل مكان في القاهرة على لافتات إعلانية ضخمة فوق الجسور أو على الأبنية المرتفعة، فقد بات رمزا للنجاح ونموذجا تتطلع الى تقليده غالبية الشباب في مصر.

وعلى الشاشة الصغيرة يقدم صلاح إعلانات للحض على الإقلاع عن التدخين وتجنب تناول المخدرات، كما يشارك في مقاطع دعائية لمشروبات غازية أو لمساكن فاخرة يطرحها مطورون عقاريون.

ومساء السبت، بدت الهزيمة مكررة، فإذا كان ليفربول فاز بدوري الابطال عام 2019، إلا أنه خسرها في العام الذي سبقه أمام ريال مدريد أيضا عندما تعرض صلاح لإصابة قوية بكتفه دمرت أحلامه في مونديال روسيا 2018.

هذه المرة كان صلاح يأمل في نهائي “مختلف عن نهائي 2018” باحثا عن “تصفية الحساب”، بحسب ما صرح قبل المباراة بأيام.

وكان ليفربول خسر أيضا قبل أيام فرصة استعادة لقب الدوري من مانشستر سيتي بفارق نقطية يتيمة، ليكتفي بلقبي الكأس وكأس الرابطة المحليين.

ورغم كل شيء، تستعد القاهرة لموعد آخر هام لعشاق الكرة. فالنادي الاهلي، أحد أكبر فريقين في القاهرة مع الزمالك، يستعد للدفاع عن لقبه في دوري أبطال إفريقيا في مواجهة الوداد المغربي الاثنين في الدار البيضاء.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

محاصرة العثماني بمارتيل.. البيجيدي يستنكر

للمزيد من التفاصيل...

إقصاء دكاترة وزارة برادة من مباريات التعليم العالي يصل إلى البرلمان

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

إسرائيل تضرب قلب إيران: مصرع كبار قادة الحرس وطهران تتوعد بـ”رد قاسٍ”.

للمزيد من التفاصيل...

تايلاند تصادر أكثر من 700 طن من النفايات القادمة من المغرب

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

لأول مرة.. المغرب يحصل على أعلى مستوى من الضمان من لدن الوكالة الدولية للطاقة الذرية

للمزيد من التفاصيل...

التجاري وفا بنك يحتفي بريادة الأعمال في الحفل الختامي لجوائز “أنا معاك”

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

عامل إقليم اليوسفية يترأس اجتماع تدارس سبل إعادة تكوين قطيع الماشية

للمزيد من التفاصيل...

قبل ملاقاة المان سيتي في مونديال الأندية.. مواجهات الوداد ضد الأندية الإنجليزية

للمزيد من التفاصيل...

الزعيم يطالب برادة بإدماج الرحامنة في البرامج المرتبطة بكأس إفريقيا والمونديال

للمزيد من التفاصيل...

الأميرة للا أسماء تترأس حفل نهاية السنة الدراسية لمؤسسة للا أسماء

للمزيد من التفاصيل...

الكروج: لم أعش سن المراهقة كغيري وطريق الصعود إلى القمة شاق جدا

للمزيد من التفاصيل...

مدرسة الفنون والمهن بالرباط تحتفي بتخرج أول دفعة من طلابها

للمزيد من التفاصيل...

الوداد يواجه السد القطري في هذا التاريخ

للمزيد من التفاصيل...

خلوة مفتشي الشغل.. الصابري يلتقي النقابات والأخيرة تعلق احتجاجاتها

للمزيد من التفاصيل...