صار الصحافي الأرجنتيني إنريكي مانويل ماكايا ماركيز، أيقونة في منافسات كأس العالم، بعد أن سجل التاريخ حضوره في النسخة الـ17 في لائحة كؤوس العالم، حيث كان أول حضور له في مونديال السويد سنة 1958.
الصحافي الأرجنتيني الذي جرى تكريمه بمونديال قطر 22، كأقدم صحافي في تغطيات المونديال، حيث بلغ في تغطيته لمونديال قطر النسخة 17 التي يحضرها تواليا، وبالتالي فقد عاصر أباطرة الكرة، والتاريخ الذهبي لكأس العالم، حيث عاين على الأراضي المونديالية طيلة 64 سنة، أساطير المستديرة على شاكلة دي ستيفانو، ويوهان كرويف، وبيلي، ودييغو مارادونا، وجايل أيضا عصر زين الدين زيدان، وكريستيانو رونالدو، وليونيل ميسي، واللائحة طويلة من آلهة كرة القدم التي بثت سحرها على رقعة الميادين العالمية، وصنعت التاريخ في كأس العالم.
الشيخ البالغ من العمر 88 سنة، علق على المباراة الافتتاحية لكأس العالم قطر 22، وبالتالي اعتبر أكثر الصحافيين تغطية لنسخ المونديال الممتدة عبر 6 عقود، بعد أن انطلق فيها شابا يافعا لم يتجاوز 23 سنة من عمره، قبل أن يطلق صيحاته في التعليق على مباريات قطر 22، كظاهرة وأيقونة لكؤوس العالم التي تشد إليها أنظار المشاهدين والمتتبعين في كل أرجاء المعمورة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...