تابعونا على:
شريط الأخبار
المغاربة يتصدرون قائمة الحاصلين على الجنسية الإسبانية في 2024 الكيماوي: شريحة واسعة من المغاربة تجاوبت مع التوجيهات الملكية السجن لتلميذين بسبب تورطهما في وفاة زميل لهما الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية بنمو بلغ 24% طبيب يحذر مرضى الأمراض المزمنة من اللحوم الحمراء طقس اليوم.. ارتفاع مهم في درجات الحرارة المنتخب المغربي يهزم تونس بثنائية نظيفة فرنسا تحقق مع فرنسيين-إسرائيليين بتهمة التواطؤ في إبادة غزة المغرب يعرض نظاما مبتكرا لرصد الفيضانات في منصة دولية بجنيف وزارة الصحة السعودية تنفي رصد أمراض أو أوبئة بين الحجاج مراكش.. السلطات تحجز 11 رأسا من الأغنام عشية عيد الأضحى بعد إقالته من مهامه.. إدارية فاس تنتصر لعضو بجماعة عين عائشة بنعلي تُجري بباريس مباحثات رفيعة المستوى مع نظيرها الفرنسي “مرحبا 2025”.. وزارة النقل تدعو للحجز المسبق لتفادي الاكتظاظ بعد عموتة.. السلامي يكتب التاريخ مع منتخب الأردن الملك يصدر عفوه على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى مريض يضع حدًا لحياته بمستشفى بالحسيمة أبناء أسرة الأمن الوطني يستفيدون من المخيمات الصيفية إيداع مسؤول دركي السجن بسبب المخدرات قرصنة المحافظة العقارية.. مديرية أمن نظم المعلومات تخرج عن صمتها

24 ساعة

أخنوش

أخنوش يرد على بنعبد الله بجواب غير متوقع. ماذا قال له؟

02 أبريل 2023 - 23:14

ردّ حزب التجمع الوطني للأحرار على التقدم والاشتراكية، الذي انتقد أداء الحكومة من قبل، عبر بلاغ مطول حمل توقيع المكتب السياسي، مذكرا إياه بحصيلة عمل التقدميين في الحكومة السابقة، حيث حمّله جزءا من التأخير الحاصل في عدد من المشاريع.

وعبر التجمعيون عن رفضهم للأسلوب والعبارات التي جاءت في الرسالة الأخيرة للاشتراكيين، من قبيل كلمات “اللامبالاة” و”اللامسوؤلية”، التي قال إنها “تحط من مستوى الخطاب السياسي، الذي يفترض أن يطبع الأحزاب السياسية الجادة وتنم عن سلوك بعيد كل البعد عما ينتظره المواطن المغربي، وما يجب أن تكون عليه العلاقات بين الأحزاب فيما بينها كانت في الأغلبية أو المعارضة”.

واعتبر أنه :”من الظلم البين أن يتنكر البعض لما قامت به الحكومة في سنة ونصف منذ تنصيبها، تماشيا مع توجيهات جلالة الملك وانتظارات المغاربة وتطلعات النموذج التنموي الجديد، لا سيما في مجال الأوراش الاجتماعية، رغم السياق الاستثنائي والصعب الذي تمر منه بلادنا، الذي لم يدفع الحكومة إلى التهرب من التزاماتها الدستورية والتعهدات الانتخابية لمكوناتها، بل على العكس، نجحت في الالتزام بها، بالموازاة مع تجاوبها المستمر مع ما تتطلبه الظرفية من إجراءات هادفة صفّق لنجاعتها المنتظم الدولي، ونجاحها في الحفاظ على دينامية الاستثمار والتركيز على خلق فرص الشغل، دون إغفال التوازنات الميزانياتية وضرورة التخفيض التدريجي للعجز المالي الذي هو الآخر، إرث تدبير الحكومات السابقة.

وأكد أن “الحكومة لم تختبئ يوما وراء أي ذرائع، بل كانت واضحة وصريحة مع المغاربة، من منطلق إيمانها بأن الصدق والصراحة واجب أخلاقي”.

ونبه حزب التجمع الوطني للأحرار إلى كون “كل أشكال الإيحاء بكون هذه الحكومة لا تهتم بمعيشة المواطن، هو تدليس واضح يصدر عن جهات سياسية عاقبها المغاربة على حصيلة تدبيرها لقطاعات حساسة، ولم تنجح في إقناع الناخبين بإعطائها الفرصة للعودة إلى التدبير”.

وخاطبوا رفاق بنعبد الله بالقول “أنتم أدرى بهذا الإرث، حيث ساهم حزبكم المحترم في تدبير مجموعة من القطاعات الاستراتيجية خلال الفترة السابقة، وتعلمون حجم الإشكاليات الكبرى التي تواجه بلادنا، خاصة في قطاعات الصحة والماء، التي سبق وفتحتم فيها أوراشا بميزانيات مهمة، لم تكتمل يوما لأسباب عدة أنتم الأدرى بها، وتستوجب الشجاعة السياسية شرحها للمواطنين. ومن واجبنا كحزب سياسي أن نتواصل مع المغاربة بلغة الحقيقة التي ألفوها فينا، وأن نوضح لهم وضعية ما وجدنا عليه الأمور. خاصة وأن إدراك حجم الإرث السلبي الذي ورثناه في مجموعة من القطاعات يفسر أسباب عدة إشكاليات هيكلية، منها إشكالية تدبير الآثار الهيكلية للجفاف وشح التساقطات. فلولا التأخر الكبير في إنجاز مجموعة من المشاريع المائية المهيكلة، كما جاءت في سياسات عمومية مائية التزمتم بها دون أن ترى النور، لما كنا اليوم في مواجهة شبح العطش والجفاف، في مناطق إنتاج فلاحي قادرة على المساهمة في تزويد السوق الوطني، بمنتجات فلاحية بأثمنة مناسبة”.

“وانضباطا للتوجيه الملكي السامي بعدم الخوض في سجال سياسي بخصوص موضوع الماء، فإننا نترفّع عن الخوض في تفاصيل كثيرة مرتبطة بتدبيركم لهذا القطاع لسنوات عدة، في ذات الوقت الذي نسارع فيه الزمن لتدارك التأخر الذي سجلته مشاريع تحلية مياه البحر ونقل المياه بين الشمال والجنوب، مع توالي ثلاث سنوات جافة وتسجيل بلادنا لأقسى موجة جافة منذ 40 سنة العام المنصرم”، يقول البلاغ.

واعتبر أن السياق الصعب الذي نعيشه وما يحيط به من المخاطر وحملات استهداف لبلدنا، لا تحتمل إهدار الزمن في حروب البوليميك والصراعات السياسوية والانتخابوية كما يفعل البعض. لكن للأسف، بدأت بعض الأحزاب التي فقدت رأسمالها الانتخابي ورصيدها السياسي، بإجراء تسخينات إعلامية للدفع نحو التأزيم والاتجار السياسي بأوضاع اجتماعية تعلم قبل غيرها أنها، أحيانا، خارجة عن إرادة الحكومة.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

بنعلي تُجري بباريس مباحثات رفيعة المستوى مع نظيرها الفرنسي

للمزيد من التفاصيل...

وزير خارجية غانا ينوه بالزخم المتنامي للعلاقات الاقتصادية بين بلده والمغرب

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

فرنسا تحقق مع فرنسيين-إسرائيليين بتهمة التواطؤ في إبادة غزة

للمزيد من التفاصيل...

وزارة الصحة السعودية تنفي رصد أمراض أو أوبئة بين الحجاج

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية بنمو بلغ 24%

للمزيد من التفاصيل...

الـ”L’bankalik”.. منصة عصرية تدخل سوق المنافسة

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

المغاربة يتصدرون قائمة الحاصلين على الجنسية الإسبانية في 2024

للمزيد من التفاصيل...

الكيماوي: شريحة واسعة من المغاربة تجاوبت مع التوجيهات الملكية

للمزيد من التفاصيل...

السجن لتلميذين بسبب تورطهما في وفاة زميل لهما

للمزيد من التفاصيل...

الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية بنمو بلغ 24%

للمزيد من التفاصيل...

عيد الأضحى.. قيم خالدة في زمن التحديات

للمزيد من التفاصيل...

طبيب يحذر مرضى الأمراض المزمنة من اللحوم الحمراء

للمزيد من التفاصيل...

طقس اليوم.. ارتفاع مهم في درجات الحرارة

للمزيد من التفاصيل...

المنتخب المغربي يهزم تونس بثنائية نظيفة

للمزيد من التفاصيل...