إزدادت الضغوط على الناخب الوطني وليد الركراكي، بعد المستوى المتواضع الذي ظهر به المنتخب الوطني لكرة القدم في مبارتيه ضد أنغولا وموريتانيا خلال فترة التوقف الدولي لشهر مارس الحالي. وتضاعفت الضغوط لدى الناخب الوطني وليد الركراكي بعد مغادرة هيرفي رونار للمنتخب النسوي الفرنسي، وسط تكهنات وسائل الإعلام الفرنسية بقرب تعاقده مع أحد المنتخبات العربية. وسبق للفرنسي هيرفي رونار أن أشرف على تدريب المنتخب الوطني، خلفا لبادو الزاكي قبل أن يغادر منصبه بعد الإخفاق الذي رافق مشاركة النخبة المغربية بنهائيات كأس أفريقيا للأمم بمصر في 2019. يشار إلى أن المنتخب الوطني لكرة القدم تنتظره في يونيو القادم مبارتين هامتين ضد زامبيا والكونغو برازافيل برسم الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...