زرع خروج عمي علي من مكان الحفر، وهو ضاحك، الأمل في قلوب المغاربة العالم، في بقاء ريان على قيد الحياة.
رغم عدم ادلاء عمي علي بأي تفاصيل عن عملية الإنقاذ، إلا أن تعابير وجهه، تدل على أن ريان حي، وأن الجهود متواصلة لإنقاذه.
يعد عمي على الذي يشتغل فبحفر الأبار بطريقة تقليدية بالمنطقة، من بين أوائل الذين تطوعو لإنقاذ ريان، حيث لم يفارق عمي علي فرق الإنقاذ منذو بداية الحفر.
وقد تصدرت صورة عمي علي وهو جالس يشرب الماء، ويستريح من تعب دامت مدته اربعة أيام متواصلة دون توقف، مواقع التواصل الإجتماعي.
يذكر أن فرق الإنقاد أبانت عن شجاعتها وعن روحها الإنسانية لإنقاذ ريان الذي لازال ينتظر الخروج للنور والعودة الى حضن المغاربة والعالم ككل.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...