تابعونا على:
شريط الأخبار
ثمان فرق مسرحية تتبارى حول جائرة المهرجان الوطني لهواة المسرح غضب بين مهنيي مراكش بسبب تعرض ممرضة للاعتداء اللفظي إقصاء دكاترة وزارة برادة من مباريات التعليم العالي يصل إلى البرلمان إدارة الدفاع الوطني تعزز الامن السيبراني في مواجهة التهديدات الرقمية لدغة أفعى سامة تودي بحياة فلاح بتازة الدرك يحبط محاولة تهريب 7 اطنان من المخدرات تحديث جديد في موعد الجمع العام للرجاء لقجع: إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية تروم تمكين المربين من مزاولة نشاطهم في أحسن الظروف إطلاق برنامج يستهدف سجناء يافعين في سلا مدانين بقانون الإرهاب الدريوش تبحث سبل تعزيز التعاون البحري مع اليونسكو المنقاري: مواجهات صعبة تنتظر الوداد في مونديال الأندية الداخلية تطلق عملية إعادة تشكيل القطيع الوطني توقيف مشتبه به في سرقة مسن بالدار البيضاء الرجاء يحدد موعد الإستعداد للموسم القادم مديرية حموشي تكرم شرطياً بترقية استثنائية بعد إصابته خلال تدخل أمني الجيش الملكي يطرح تذاكر مباراته أمام نهضة بركان فضيحة أخلاقية في شرطة إسبانيا.. ابتزاز شبان مغاربة مقابل الهجرة لاعب بارز يلحق ببعثة الوداد بأمريكا أزمة صامتة تهز جماعة الرباط.. توقيفات غامضة وصمت رسمي يثير التساؤلات إسرائيل تضرب قلب إيران: مصرع كبار قادة الحرس وطهران تتوعد بـ”رد قاسٍ”.

عين على العالم

الانتخابات الفرنسية: 3أقطاب تهيمن على المشهد السياسي

12 أبريل 2022 - 11:15

كشفت الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية انقسام المشهد السياسي في هذا البلد إلى ثلاث كتل هي الوسط واليمين المتطرف واليسار الراديكالي. فيما بات الحزبان التاريخيان اليميني والاشتراكي مهمشين انتخابيا وماليا.

 

بعد عقود من التناوب على الحكم بين الاشتراكيين واليمينيين الديغوليين، وسع تولي الوسطي إيمانويل ماكرون زمام السلطة في 2017 نطاق الاستقطاب السائد في المشهد السياسي إلى أقصى حدوده.

ويقول عالم السياسة غاييل بروستييه في مقال افتتاحي في “سلايت”، إن “الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية تؤكد انقسام الناخبين إلى ثلاث فئات مع تشكل ثلاثة أقطاب متوازية تقريبا بحجمها النسبي”. متحدثا عن “ركائز المشهد السياسي الفرنسي الجديد”.

ويكشف برنار بوانيان رئيس بلدية كامبير (الغرب) سابقا الذي انتقل من الاشتراكية إلى الماكرونية في مقابلة مع صحيفة “أويست فرانس” أن “المشهد السياسي الفرنسي بات يتمحور حول ثلاث قوى سياسية، مع كتلة أولى تجمع بين الوسط اليساري والوسط اليميني يجسدها ماكرون ويسار راديكالي (بزعامة ميلانشون) ويمين متطرف (بقيادة مارين لوبن)”.

 

3 أقطاب

 

وهو رأي يتشاركه أيضا عالم الاجتماع إروان لوكور الذي تكلم عن “ميدان سياسي ثلاثي الأقطاب” عبر أثير “فرانسانفو”.

وفي هذا السياق، بات أكبر حزبين فرنسيين هيمنا على المشهد السياسي بأغلبيته في الجمهورية الخامسة منذ 1958. هما الحزب الاشتراكي وحزب الجمهوريين (اليميني الديغولي)، مسحوقين.

ويقول عالم السياسة جيروم فوركيه عبر أثير “فرانس انتر” إنه “في العام 2017، بدأت عملية تفكيك/إعادة تشكيل الحياة السياسية الفرنسية مع بروز الماكرونية وانهيار الاشتراكية. وشهدنا بالأمس على الموسم الثاني من هذا المسلسل… مع تشظي الحزب الاشتراكي وانحلال حزب الجمهوريين الذي يشكل الدعامة التاريخية الثانية للحياة السياسية الفرنسية”.

ويتساءل بريس تنتورييه المسؤول عن مركز “إبسوس” لاستطلاعات الرأي “ما هي علة وجود الحزب الاشتراكي؟ وماهي علة وجود الحزب الجمهوري؟

من الصعب الإجابة عن هذا السؤال في نظام سياسي يقوم على يسار راديكالي وكتلة وسطية تمتد من الوسط اليساري إلى اليمين وكتلة يمينية متطر فة”.

وبالإضافة إلى الانتكاسة السياسية، يواجه هذان الحزبان اللذان سيرا دفة السياسة في فرنسا حتى حوالى 2015، مشاكل مالية خانقة. ولن تسدد الدولة الفرنسية سوى جزء بسيط من نفقاتهما الانتخابية نظرا لحصولهما على ما دون 5% من الأصوات في الدورة الأولى.

واضطر الحزب الاشتراكي لبيع مقره التاريخي في أواخر 2017 في مسعى إلى إنعاش وضعه الاقتصادي. ودعت مرشحة الجمهوريين فاليري بيكريس مناصريها لتقديم تبرعات مالية بغية إنقاذ الحزب.

 

 

“كتلة نخبوية و”كتلة شعبوية

غير أن اختزال المشهد السياسي الفرنسي بثلاث كتل مختلفة من الناحية السوسيولوجية ليس بالدقيق.

ويدحض عالم السياسة جيروم سانت-ماري من “بولينغفوكس” فكرة “الكتل الثلاث من اليسار والوسط واليمين”. ويرى بالأحرى مواجهة بين “كتلة نخبوية” من الفئات الميسورة المحتشدة وراء ماكرون و”كتلة شعبوية” مزدوجة.

ويقول إن “معادلات التصويت السوسيولوجية ما زالت قائمة لا بل إنها اشتد ت. وقد ات حدت الفئات العليا حول ماكرون في سياق ما أسم يه الكتلة النخبوية المؤل فة من الكوادر والمتقاعدين”.

وفي المقابل، “تتجلى الكتلة الشعبوية بصورتين وهي أكثر تنو عا مع فئات شعبية… من القطاع الخاص مناصرة للوبن، في حين يحشد جان-لوك ميلانشون حوله موظ في القطاع العام والفئات المتحد رة من الهجرة”.

ويوافق جيروم فوركيه على هذا التحليل جزئيا في ما يخص الناخبين الذين صو توا لميلانشون الذي استفاد أيضا من أصوات ناخبين من أحزاب أخرى يسارية الميول، مثل نشطاء البيئة.

ويقول “توسعت قاعدته الانتخابية بدعم كبير…من الناخبين ذوي الأصول المهاجرة”، كما استقطب “المزيد من الناخبين اليساريي الميول ثقافيا والمدرسين والطلاب”.

 

 

 

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

إقصاء دكاترة وزارة برادة من مباريات التعليم العالي يصل إلى البرلمان

للمزيد من التفاصيل...

العلمي يستقبل وفدًا برلمانيًا فرنسيًا ويشيد بدينامية العلاقات الثنائية

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

إسرائيل تضرب قلب إيران: مصرع كبار قادة الحرس وطهران تتوعد بـ”رد قاسٍ”.

للمزيد من التفاصيل...

تايلاند تصادر أكثر من 700 طن من النفايات القادمة من المغرب

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

لأول مرة.. المغرب يحصل على أعلى مستوى من الضمان من لدن الوكالة الدولية للطاقة الذرية

للمزيد من التفاصيل...

التجاري وفا بنك يحتفي بريادة الأعمال في الحفل الختامي لجوائز “أنا معاك”

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

ثمان فرق مسرحية تتبارى حول جائرة المهرجان الوطني لهواة المسرح

للمزيد من التفاصيل...

غضب بين مهنيي مراكش بسبب تعرض ممرضة للاعتداء اللفظي

للمزيد من التفاصيل...

إقصاء دكاترة وزارة برادة من مباريات التعليم العالي يصل إلى البرلمان

للمزيد من التفاصيل...

إدارة الدفاع الوطني تعزز الامن السيبراني في مواجهة التهديدات الرقمية

للمزيد من التفاصيل...

لدغة أفعى سامة تودي بحياة فلاح بتازة

للمزيد من التفاصيل...

الدرك يحبط محاولة تهريب 7 اطنان من المخدرات

للمزيد من التفاصيل...

تحديث جديد في موعد الجمع العام للرجاء

للمزيد من التفاصيل...

لقجع: إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية تروم تمكين المربين من مزاولة نشاطهم في أحسن الظروف

للمزيد من التفاصيل...