تابعونا على:
شريط الأخبار
قرار جديد تتخذه محكمة الاستئناف في حق حامي الدين جريمة مروعة تهز السراغنة.. وطليقة الضحية في قفص الاتهام التهراوي يستقبل أعضاء البعثة الصحية لموسم الحج تقرير رسمي.. هي هذه الجهات التي يوجد بها أكبر نسبة من العاطلين نجم نهضة الزمامرة ضمن اهتمامات الوداد المجلس الأمني لإسرائيل يوافق على توزيع المساعدات في غزة الكاف تتفقد ملعب سيمبا قبل نهائي الكاف ملتمس الرقابة.. “البيجيدي” يؤكد انخراطه إلى جانب المعارضة درك “زومي” يفكك عصابة متخصصة في التنقيب عن الكنوز الركراكي يحدد موعد معسكر الأسود المنتدى الدولي للبرلمانيين الشباب الاشتراكيين يعبر عن دعمه للوحدة الترابية حكيمي الأقرب للفوز بجائزة أفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي برلماني يستفسر الدريوش عن وضعية مهني قوارب الصيد التقليدي الراكراكي يحدد موعد الإعلان عن لائحة الأسود المعارضة الاتحادية تطالب بإشراك المهنيين في ورش رقمنة خدمات “أمو” الوداد يستعيد خدمات لاعبين أمام السوالم الحيطي رئيسا للتحالف الأفريقي للقطاع الخاص من أجل التحول المناخي الـ”FNE” يدين تعنيف أستاذة بخنيفرة السكتيوي بمصر لمتابعة لاعبي المنتخب المغربي للشبان أمن الناظور يطيح بأخطر مجرم مبحوث عنه وطنيا

24 ساعة

lasamir

اليماني: "سامير" قادرة على الإنتاج في ظروف أفضل

07 أغسطس 2024 - 21:31

قال الحسين اليماني، منسق الجبهة الوطنية لإنقاذ “سامير”، أن الشركة لا تزال قادرة على الإنتاج في ظروف أفضل مما كانت عليه سابقًا، رغم الادعاءات المغلوطة.

وأضاف اليماني، أن “سامير” تحتاج إلى صيانة شاملة خلال سنة واحدة وبميزانية لا تتجاوز 2.8 مليار درهم، مما سيمكنها من تحقيق طاقة إنتاجية تصل إلى 67% من الطلب الوطني على المنتجات البترولية، وزيادة المخزون الوطني بشكل كبير.

ودعا منسق الجبهة الوطنية لإنقاذ “سامير”، إلى نقل أصول شركة “سامير” المطروحة للتصفية القضائية منذ 2016 إلى الدولة المغربية عبر مقاصة الديون، أو إلى المغاربة عبر الاكتتاب أو أي صيغة تضمن عدم تكرار ما حدث، والشروع الفوري في الصيانة والتجهيز لتكرير البترول والاستفادة من فوائد هذه الصناعات لصالح المغرب والمغاربة قبل تلاشي الأصول.

وأشار الفاعل النقابي إلى أن المغرب كان يكرر تقريبا جميع احتياجاته من المنتجات النفطية مع “سامير”، التي ساهمت بشكل كبير في التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال خلق آلاف مناصب الشغل والاستثمار في العديد من المجالات.

وأضاف المتحدث ذاته، أن قرار خوصصة الشركة في عام 1997 لصالح مجموعة كورال السعودية السويدية كان خطأً قاتلا، حيث لم يتم تنفيذ الاستثمارات المطلوبة، مما أدى إلى حريق 2002 وتفالس 2015.

وأكد اليماني، أن الخوصصة لم تحقق الأهداف المرجوة منها، بل أدت إلى خسائر كبيرة، بما في ذلك فقدان أكثر من 4500 وظيفة وضياع حوالي 100 مليار درهم من الديون والغرامات، واختلال سوق المحروقات بارتفاع أرباحها الفاحشة، وتهديد الأمن الطاقي.

وشدد المتحدث ذاته على ضرورة إعادة الحياة لشركة “سامير” لضمان تلبية الحاجيات الوطنية من المواد النفطية، مشيرا إلى أن البترول ومشتقاته سيظل مسيطرًا على الأقل على ثلث المزيج الطاقي خلال العقود الثلاثة القادمة.

ودعا منسق الجبهة الوطنية لإنقاذ “سامير”، إلى اعتماد مخطط تنموي وتطويري لمصفاة المحمدية، وربطها بالشبكة الوطنية للغاز الطبيعي، مما سيزيد من مردودية الشركة ويساهم في المخطط الوطني لتحلية مياه البحر.

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

ملتمس الرقابة.. “البيجيدي” يؤكد انخراطه إلى جانب المعارضة

للمزيد من التفاصيل...

المنتدى الدولي للبرلمانيين الشباب الاشتراكيين يعبر عن دعمه للوحدة الترابية

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

المجلس الأمني لإسرائيل يوافق على توزيع المساعدات في غزة

للمزيد من التفاصيل...

كوريا الشمالية تقر بإرسال قوات للقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

اختتام مشروع “مسرّع كفاءة الطاقة في الصناعة بالمغرب”

للمزيد من التفاصيل...

مجموعة “ياميد” تغير اسمها إلى “Ynexis Group”

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

قرار جديد تتخذه محكمة الاستئناف في حق حامي الدين

للمزيد من التفاصيل...

جريمة مروعة تهز السراغنة.. وطليقة الضحية في قفص الاتهام

للمزيد من التفاصيل...

التهراوي يستقبل أعضاء البعثة الصحية لموسم الحج

للمزيد من التفاصيل...

تقرير رسمي.. هي هذه الجهات التي يوجد بها أكبر نسبة من العاطلين

للمزيد من التفاصيل...

نجم نهضة الزمامرة ضمن اهتمامات الوداد

للمزيد من التفاصيل...

المجلس الأمني لإسرائيل يوافق على توزيع المساعدات في غزة

للمزيد من التفاصيل...

الكاف تتفقد ملعب سيمبا قبل نهائي الكاف

للمزيد من التفاصيل...

ملتمس الرقابة.. “البيجيدي” يؤكد انخراطه إلى جانب المعارضة

للمزيد من التفاصيل...