تعذر على فريق حسنية أكادير لكرة القدم، الانفصال عن المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا، رغم سوء النتائج التي حققها في الجولات الأخيرة. وكشف مصدر مسؤول، أن إستقالة الحبيب سيدينو من رئاسة حسنية أكادير، تسبب في تأخير الانفصال عن المدرب البرازيلي، لعدم وجود مسؤول بإمكانه تعويض الرئيس المستقيل. وأوضح المصدر ذاته، أن المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا إقتنع بضرورة مغادرة منصبه، لكن إستقالة المكتب المسير تسببت في تأخير الانفصال الرسمي. وإنهزم فريق حسنية أكادير لكرة القدم، أول أمس السبت، ضد أولمبيك خريبكة لهدفين لصفر، ليتراجع إلى المركز 14 بالبطولة الاحترافية، وبالتالي يدخل دائرة الصراع لتفادي النزول إلى القسم الثاني.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...