يمر الفريق الوجدي من وضع معقد يثير قلق أنصاره والعديد من الجماهير المغربية، رغم ضمان بقائه في القسم الوطني الأول، بعد ما كان من ضمن الأندية المهددة بالسقوط للقسم الثاني.
ويعيش مولودية وجدة فراغا إداريا وتقنيا، بعدما رحل محمد هوار عن رئاسة النادي، دون انعقاد الجمع العام، وتعيين خليفته.
وما زاد من معاناة الفريق بإعلان اللجنة المؤقتة، يوم أمس الإثنين، عن فك الارتباط بالمدرب عمر نجحي، الذي أنقذ الفريق من الهبوط الموسم الماضي. والأقرب من الإشراف على تداريب سندباد الشرق هو فوزي جمال.
ويحتل الفريق الوجدي المركز الخامس في لجنة النزاعات، إذ مطالب بتسديد 3 ملايين دولار لتصفية نزاعاته العالقة.
وبسبب النزاعات المتراكمة على الفريق، تعذر على الفريق الوجدي فتح باب ميركاتو التعاقدات، مع العلم أن اغلب لاعبيه غادروا الفريق بسبب الوضع الحالي.
ويذكر أن الموسم الجديد سينطلق في 25 من غشت 2023، على بعد أسبوعين.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...