تابعونا على:
شريط الأخبار
ساكنة سيدي عثمان تستنكر وضع حاويات النفايات أمام عمارات سكنية نشرة إنذارية.. زخات رعدية قوية مرتقبة في عدة مناطق طنجة.. إجهاض محاولة تهريب 58 كلغ من الشيرا توقيف 3 أشخاص وهبي: مصر منتخب منظم.. وهدفنا بلوغ النهائي إحباط محاولة تهريب دولي للمخدرات بتغازوت وحجز 3.5 أطنان من الشيرا المنتخب المغربي يلاقي مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا تحت 20 سنة بوريطة: نتابع عن كثب قضية اختفاء مروان المقدم بالتنسيق مع السلطات الإسبانية إيداع 3 أشخاص سجن الأوداية بسبب إهانة شرطي الرجاء ينتظر قرار الجامعة للمشاركة بكأس الكاف شقير: الخوف من الحقيقة دفع الجزائر إلى منع أساتذة التاريخ من الإعلام إتفاق لانتقال نجم الفتح إلى إنجلترا بسبب “التقاشر”.. شاب ينهي حياة شقيقه اجتماع لتعيين بنهاشم مدربا للوداد تقتحمه الحيوانات.. برلمانية تطالب ببناء سور مستوصف في تيزنيت الشيات: النظام الجزائري يعيش قلقاً من أن يُفند التاريخ مزاعمه حجيرة: نعمل على رفع الصادرات الموريتانية نحو السوق المغربية الرجاء يختتم موسمه بانتصار كاسح على شباب المحمدية من تكون نزهة حياة التي عينها الملك على رأس صندوق محمد السادس للاستثمار؟ من هو الوكيل العام الجديد للملك لدى محكمة النقض؟ الملك يستقبل 3 أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
ساكنة سيدي عثمان تستنكر وضع حاويات النفايات أمام عمارات سكنية نشرة إنذارية.. زخات رعدية قوية مرتقبة في عدة مناطق طنجة.. إجهاض محاولة تهريب 58 كلغ من الشيرا توقيف 3 أشخاص وهبي: مصر منتخب منظم.. وهدفنا بلوغ النهائي إحباط محاولة تهريب دولي للمخدرات بتغازوت وحجز 3.5 أطنان من الشيرا المنتخب المغربي يلاقي مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا تحت 20 سنة بوريطة: نتابع عن كثب قضية اختفاء مروان المقدم بالتنسيق مع السلطات الإسبانية إيداع 3 أشخاص سجن الأوداية بسبب إهانة شرطي الرجاء ينتظر قرار الجامعة للمشاركة بكأس الكاف شقير: الخوف من الحقيقة دفع الجزائر إلى منع أساتذة التاريخ من الإعلام إتفاق لانتقال نجم الفتح إلى إنجلترا بسبب “التقاشر”.. شاب ينهي حياة شقيقه اجتماع لتعيين بنهاشم مدربا للوداد تقتحمه الحيوانات.. برلمانية تطالب ببناء سور مستوصف في تيزنيت الشيات: النظام الجزائري يعيش قلقاً من أن يُفند التاريخ مزاعمه حجيرة: نعمل على رفع الصادرات الموريتانية نحو السوق المغربية الرجاء يختتم موسمه بانتصار كاسح على شباب المحمدية من تكون نزهة حياة التي عينها الملك على رأس صندوق محمد السادس للاستثمار؟ من هو الوكيل العام الجديد للملك لدى محكمة النقض؟ الملك يستقبل 3 أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية

24 ساعة

محمد أوزين

أوزين: الحكومة تفتقر لرؤية واضحة لتنزيل اللغة الأمازيغية

22 يناير 2024 - 10:17

وجه محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، انتقادات لاذعة للحكومة من خلال ما وصفه ب”افتقارها لرؤية واضحة ودقيقة لتنزيل اللغة الأمازيغية في الواقع المجتمعي”.

واستفسر محمد أوزين في مداخلة له تلاها نيابة عنه إدريس السنتيسي رئيس الفريق الحركي بمجلس النواب، خلال ندوة فكرية نظمها حزب الحركة الشعبية في إطار الإحتفالية الوطنية للحزب بالسنة الأمازيغية 2974 تحت شعار” الأمازيغية بين المرجعية الدستورية وإكراهات التنزيل”، (استفسر) عن نصيب تنمية المناطق الأمازيغية في هذه الميزانيات، وعن مكانة الأمازيغية في القضاء والإدارة والبنوك وعن تقييم تدريس الأمازيغية في المدارس، وغيرها.

وتساءل أوزين، عن الخلل في “عدم تعلم أبنائنا حروف تيفيناغ”، مبرزا أن الهدف من طرح هذه التساؤلات وبالجرأة المطلوبة، هو وضع خارطة طريق لتفعيل الأمازيغية من خلال استراتيجية مبنية على الإستدامة وبعيدا عن الموسمية.

وعبر أوزين، عن رفضه لترجمة الاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة التي أقرها جلالة الملك محمد السادس عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنه، بالأهازيج وعرض أزياء، قائلا في هذا الصدد: “لا يمكن اختزال هذا المكون الهوياتي في مجرد فولكلور ومهرجان موسمي ترصد له ميزانيات كبيرة، بل تفترض أهمية هذا الورش الكبير الأخذ بعين الاعتبار لأبعاده الاقتصادية والتنموية والثقافية بل وحتى النفسية”.

وزاد محمد أوزين بالقول: “جميل جدا أن يحتفل الكل، حكومة وأحزابا، بالسنة الأمازيغية الجديدة، حتى الذين بصم الماضي مواقفهم بالعداء للأمازيغية وتخوين المدافعين عنها وتوصيفهم بكل النعوت”، مضيفا أن التاريخ لا يرحم وذاكرته قوية كما ذاكرة الشعب المغربي الأصيل.

وهاجم أوزين، ما اعتبره “استمرار بعض العقليات التي لا تزال تتعامل، بمنطق “المزاعم” و”الهرطقات” ” في محاولة إنكار حق أمة في الحفاظ على مكون أساسي من هويتها وحضارتها، بل الأنكى من ذلك، وفق أوزين، أن مثل هذه المواقف تسعى إلى خلق واصطناع التقسيم والفتنة على أساس التمييز العرقي، لكن أصحابها يغفلون أو يجهلون أن المغرب على امتداد تاريخه العريق الممتد على 33 قرنا، لم يعرف أبدا شيئا إسمه الإثنية، فالمغاربة شعب واحد موحد حول ثوابته الوطنية، وفي مقدمتها النظام الملكي.

وتابع أوزين أنه للأسف الشديد، لا يزال هذا المنطق الإقصائي معشعشا في لا شعور البعض، الذي يريد كتابة التاريخ على المقاس والمزاج، لافتا مقال لشخص تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يصف نفسه بأنه “أمازيغي من الريف” يدعي ألا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال، كما يدعي أنه لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ، لاالكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية؛ كما يزعم ألا وجود لحرف إسمه “تيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء.

وأستدل أوزين، ببعض ملاحم التاريخ المغربي خاصة ذكرى11 يناير 1944 والزيارة التاريخية لطنجة في التاسع من أبريل 1947، وثورة الملك والشعب المجيدة التي انطلقت في 20 غشت 1953، مبرزا أن هذه الهبات الوطنية لم تكن مقتصرة على نخبة معينة أو منطقة معينة، بل كانت تعبيرا عن ضمير الأمة المغربية الخالدة، وشارك فيها بنات وأبناء المغرب من كل المناطق والجهات، ولا أدل على ذلك كمثال من معتقل أغبالو نكردوس الذي جمع أبناء الحواضر الكبرى والقرى والجبال، وهو الواقع الذي كتب عنه بتفصيل كبير العلامة المختار السوسي في كتابه “معتقل الصحراء”.

وأشار محمد أوزين، أن المغزى من هذا التذكير هو التأكيد على أن اللحمة الوطنية التي جمعت بين كل أبناء المغرب في اللحظات الصعبة والمريرة، هي سر من أسرار قوة المملكة كأمة عريقة يعود توهجها إلى أكثر من 33 قرنا وليس 12 قرنا كما يروج لذلك، مسجلا أن المغرب كان على امتداد هذه القرون ملكيا، حيث اختار المغاربة هذا النظام رمزا خالدا ضامنا لوحدتهم بكل روافدهم الثقافية واللغوية وبكل معتقداتهم الدينية، مبرزا أن في قاموس الأمازيغية التي نحتفل وفق تقويمها بسنتها 2974، لا يوجد من مصطلح للحكم سوى “أيليد” أو “تيلديت”.

وبعد أن هنأ المغاربة بالمناسبة وتقديم أسمى التهاني وأغلى الأماني إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، قال في نفس الوقت: “كان بودنا، وكما أعلنت في التوجيه الذي عممته منذ أسبوعين، أن يكون للاحتفائية الوطنية بحلول السنة الأمازيغية طابع خاص ومتميز، كتتويج للاحتفالات التي تم تنظيمها من طرف تنظيمات الحزب على المستوى المجالي يوم 13 يناير، وذلك باختيار إقليم الخميسات لاحتضان التظاهرة الوطنية، لكن بعد تفكير عميق، ارتأينا عقد هذه الندوة الفكرية، التي نريدها وقفة تأمل وتقييم لمسار التفعيل الحقيقي للغة الأمازيغية والثقافة الأمازيغية بعد مرور قرابة 13 سنة على ترسيم الأمازيغية في الوثيقة الدستورية لفاتح يوليوز 2011″.

وخلص محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، إلى القول: “إن اختيارنا في البداية لإقليم الخميسات الذي يضم في نفوذه الترابي مدينة ولماس، كاختيار ذي رمزية كبيرة، من باب الوفاء للزعيم الوطني المرحوم المحجوبي أحرضان، والذي كان وسيكون دائما حاضرا بيننا، وقد قررنا إطلاق اسمه على قاعة الاجتماعات الكبرى بمقر الأمانة العامة للحزب، كما أطلقنا إسمي المرحومين لحسن اليوسي ومحمد قايدي أمهروق على قاعتين آخرتين بنفس المقر”.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

بوريطة: نتابع عن كثب قضية اختفاء مروان المقدم بالتنسيق مع السلطات الإسبانية

للمزيد من التفاصيل...

شقير: الخوف من الحقيقة دفع الجزائر إلى منع أساتذة التاريخ من الإعلام

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

كشمير الهندية تستعيد هدوءها لأول ليلة بلا قصف

للمزيد من التفاصيل...

جهود متسارعة لإحياء مفاوضات السلام بين موسكو وكييف

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

التراب في مواجهة حملات التشويه: نجاح OCP يزعج خصوم الداخل والخارج

للمزيد من التفاصيل...

المغرب يزاحم أوروبا في صناعة السيارات وبروكسل ترفع درجة التأهب

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

ساكنة سيدي عثمان تستنكر وضع حاويات النفايات أمام عمارات سكنية

للمزيد من التفاصيل...

نشرة إنذارية.. زخات رعدية قوية مرتقبة في عدة مناطق

للمزيد من التفاصيل...

طنجة.. إجهاض محاولة تهريب 58 كلغ من الشيرا توقيف 3 أشخاص

للمزيد من التفاصيل...

وهبي: مصر منتخب منظم.. وهدفنا بلوغ النهائي

للمزيد من التفاصيل...

إحباط محاولة تهريب دولي للمخدرات بتغازوت وحجز 3.5 أطنان من الشيرا

للمزيد من التفاصيل...

المنتخب المغربي يلاقي مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا تحت 20 سنة

للمزيد من التفاصيل...

بوريطة: نتابع عن كثب قضية اختفاء مروان المقدم بالتنسيق مع السلطات الإسبانية

للمزيد من التفاصيل...

إيداع 3 أشخاص سجن الأوداية بسبب إهانة شرطي

للمزيد من التفاصيل...