بعد توقف أملته ظروف الحجر الصحي، عادت جبهة العمل السياسي الأمازيغي لعقد سلسلة اجتماعاتها مع الأحزاب، لتبحث عن صيغ الاندماج السياسي. فقد التقى أعضاؤها يوم الجمعة الماضي بمسؤولين من حزب الحركة الشعبية، يتقدمهم الأمين العام امحند العنصر، وهو اللقاء الثاني بين الطرفين.
وحضر من جانب الحركيين كل من عدي السباعي ولحسن السكوري والسعيد أمسكان أعضاء المكتب السياسي، في حين مثل جبهة العمل السياسي الأمازيغي وفد ترأسه أحمد أرحموش وحيي الدين حجاج وعبد العزيز دحماني.
واستعرض الطرفان مسارات الحوار السابق حيث تم التداول في مجموعة من القضايا التي سبق مناقشتها في الاجتماعات السابقة والتي تم التدقيق فيها في اجتماع اليوم، قبل أن يتم الحسم في بعضها في أفق الإعلان النهائي عنها لاحقا.
وكان اللقاء الأول الذي جمع الجبهة والحركة، في مارس الماضي، خلص إلى تثمين هذه المبادرة النوعية والمجهودات المبذولة لبلورة سبل تفعيل الحضور السياسي للحركة الأمازيغية في المشهد السياسي والمؤسساتي الوطني.
ومن بين ما تم الاتفاق عليه هو تشكيل لجنة مشتركة تنكب على وضع الصيغ الإجرائية للإنخراط في العمل الحزبي والسياسيبعد توقف أملته ظروف الحجر الصحي، عادت جبهة العمل السياسي الأمازيغي لعقد سلسلة اجتماعاتها مع الأحزاب، لتبحث عن صيغ الاندماج السياسي.
فقد التقى أعضاؤها بمسؤولين من حزب الحركة الشعبية، يتقدمهم الأمين العام امحند العنصر، وهو اللقاء الثاني بين الطرفين.
ومن بين ما تم الاتفاق عليه هو تشكيل لجنة مشتركة تنكب على وضع الصيغ الإجرائية للإنخراط في العمل الحزبي والسياسي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...