عززت السلطات الفرنسية إجراءاتها الأمنية داخل البلاد وفي مقرات البعثات الدبلوماسية الفرنسية في الخارج، على خلفية الهجوم الذي خلف مقتل ثلاثة أشخاص بكنيسة نيس جنوب البلاد.
وسبق للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن تحدث عن هذا الهجوم الذي حصل واصفا إياه بـ”العمل الإرهابي”.
وأكد وزير الخارجية ،جان إيفل ودريان، في اجتماع عقده مجلس الدفاع، تحت إشراف الرئيس إيمانويل، أمس الجمعة، أن “التهديد موجود في كل مكان، ويجب تعزيز الأمن حول المصالح الفرنسية”.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...