تم فتح الحدود البرية بين المغرب والجزائر بشكل استثنائي عبر معبر “زوج بغال”، أمس الأربعاء، لنقل جثمان شاب مغربي أحد ضحايا الهجرة السرية، والذي عثر على جثته بساحل وهران الجزائرية.
وقد تم السماح لسيارة إسعاف مغربية بالمرور عبر الحدود المغربية الجزائرية، لنقل جثمان الشاب “اسماعيل”، الذي لقي حتفه رفقة شبان آخرين من بلدان أخرى كانوا على متن قارب مطاطي قبل شهرين.
يذكر أن السفارة المغربية في الجزائر العاصمة ومصالحها القنصلية في وهران، وبعد عدة اتصالات مع عائلة الفقيد تعرفت على هوية الهالك، وعملت على التدخل لدى السلطات الجزائرية لإتمام إجراءات تسلم ونقل جثمانه إلى مسقط رأسه بمدينة وجدة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...