نفى مصدر موثوق التحاق حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، بحزب الحركة الشعبية.
مصدرنا أوضح حقيقة الصور المتداولة التي تظهر شباط وهو يستقبل وجوها من حزب الحركة الشعبية، في بيت محمد أوزين، كما تُدوول.
إلا أن الحقيقة، كما يوضح مصدرنا، هي أن شباط استقبل حركيين أعلنوا انضمامهم إلى حزب الاستقلال.
وجرى الحديث بشكل واسع في منابر إعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي، أن شباط سيرحل إلى الحركة الشعبية، بعدما تم رفض ترشيحه باسم الاستقلال. وهو ما أدخله في حرب تصريحات مع الأمين العام الحالي للحزب، نزار بركة.
وبهذا يبقى مصير شباط مجهولا مع اقتراب الانتخابات، في وقت تقول فرضيات قوية إنه سيترشح كمستقل عن أي حزب.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...