تابعونا على:
شريط الأخبار
بتعليمات ملكية.. بريظ يقوم بزيارة عمل لدولة قطر الحوار الاجتماعي.. الحكومة تستعرض إنجازاتها وتفتح ملفات جديدة الدار البيضاء.. توقيف تونسي مطلوب لدى السلطات الفرنسية المنتخب النسوي للفوتسال يكتسح ناميبيا بثمانية أهداف مقابل واحد رحلة مباشرة لنهضة بركان نحو الجزائر بطائرة إسبانية أساتذة الزنزانة 10 يعلنون إضرابا وطنيا ليومين الجيش الملكي يستعيد خدمات لاعبين أمام شباب السوالم تزوير وثائق “الفيزا” و”الحريݣ” يقودان 5 أشخاص للاعتقال بوجدة فصيل الرجاء يقاطع مباراة الفريق أمام حسنية أكادير الحوار الاجتماعي.. اتحاد الشغالين بالمغرب يطالب الحكومة بخطة شاملة لتحسين الدخل الفتح يخصص 400 تذكرة لجمهور المغرب التطواني بنعليلو يدعو إلى انخراط سياسي جماعي لمحاربة الفساد الاتحاد البريدي العالمي ينظم بالرباط ورشة حول البيانات الإلكترونية المسبقة “بيست بسكويت” المغرب توسع مصنعها وتبرم اتفاقية جديدة مع وزارة الصناعة والتجارة مالسا يغيب عن تداريب الوداد فاجـ.ـعة ابن أحمد.. تفاصيل الجـ.ـريمة المـ.ـروعة شراكات جديدة تجمع بين بريد بنك ووزارة الصناعة التقليدية وهيئات أخرى لاعب بارز يغيب عن تداريب الوداد قبل مواجهة أولمبيك اسفي طلبة الطب يهددون الحكومة بالتصعيد بعد شهور من “الهدنة” المنتخب النسوي يواجه ناميبيا في أول اختبار بكأس أمم إفريقيا للفوتسال

عين على العالم

خيبة أمل في مصر بعد خسارة محمد صلاح امام ريال مديد

29 مايو 2022 - 21:18

“مو صلاح..مو صلاح..مو صلاح”: في القاهرة يتغنى المصريون بنجمهم المحبوب ويرتدون قمصان ليفربول الحمراء المطبوع عليها رقمه واسمه، لكن رغم ذلك تواصلت سلسلة الهزائم لابن البلد وجماهيره بعد خسارة فريقه الإنكليزي أمام ريال مدريد الإسباني السبت في نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.

“إنها ليست سنة صلاح بالمرة”، قال بأسف يوسف محمد وهو طالب محاسبة في الحادية والعشرين تابع المباراة واضعا قميص ليفربول على ظهره أمام شاشة عملاقة في إحدى حدائق القاهرة.

أما خالد يوسف، البالغ من العمر سبعة وثلاثين عاما أمضى 28 عاما منها يشجع ليفربول، فبدا غاضبا “سنحت لنا فرص أكبر واستحوذنا على الكرة بشكل أحسن، لكن في النهاية سرق منا ريال مدريد الفوز”.

ويعتبر يوسف، وهو كادر في النادي الرسمي لمشجعي ليفربول في مصر (215 ألف عضو على فيسبوك) الأمر بسيطا : تشجيع الريدز والمنتخب المصري يجعل منه “المشجع الأقل حظا في العالم”.

وكان الحصول على اللقب تحديا شخصيا كذلك لمحمد صلاح الذي بكى في آذار/مارس بعدما خسر المنتخب المصري نهائي كأس أمم إفريقيا وفشل في التأهل الى نهائيات كأس العالم 2022 إثر هزيمته مرتين أمام السنغال.

في تلك المباراة كان مهاجما “الح مر” محمد صلاح وساديو مانيه خصمين. أما الآن فيمكنهما أن يحزنا معا للخسارة التي يصفها عمرو سعيد، مهندس في الخامسة والثلاثين وعضو كذلك في نادي ليفربول، بأنها “الكارثة الأخيرة في سيناريو يتكرر”.

وكان شعب بأسره رأى حلمه يتبد د في آذار/مارس، خصوصا أن كرة القدم في مصر هي الرياضة الأولى والملاذ الأخير في بلد محظور فيه التظاهر أو التجمع.

هذه المرة أيضا ، تجمع عشرات المصريين رافعين الأعلام وشارات حمراء وأخذوا يغنون ويرقصون ويدعون الله أن يفور ليفربول على أنغام نشيد النادي الانكليزي الشهير “يو ويل نيفر ووك ألون (لن تسير وحدك أبدا )”.

ولكنهم يعودون الى منازلهم منكسي الرؤوس في بلد تتزايد فيه وطأة التضخم وخفض قيمة العملة، ما حدا بوكالة موديز للتصنيف الى التحذير من اضطرابات اجتماعية.

ورغم كل شيء، يؤمن المصريون بنجمهم البالغ 29 عاما الذي أفلتت منه مرة أخرى جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم.

ويعتقد يوسف، طالب في كلية الحقوق في الثانية والعشرين، أن “صلاح يظل أحسن لاعب في العالم وسيعود أقوى الموسم المقبل”.

ذلك أنه في مصر، التي تعد هوليوود العرب، تفوق شعبية محمد صلاح قائد المنتخب الوطني تلك التي يتمتع بها نجوم السينما.

ويمكن رؤية صور محمد صلاح في كل مكان في القاهرة على لافتات إعلانية ضخمة فوق الجسور أو على الأبنية المرتفعة، فقد بات رمزا للنجاح ونموذجا تتطلع الى تقليده غالبية الشباب في مصر.

وعلى الشاشة الصغيرة يقدم صلاح إعلانات للحض على الإقلاع عن التدخين وتجنب تناول المخدرات، كما يشارك في مقاطع دعائية لمشروبات غازية أو لمساكن فاخرة يطرحها مطورون عقاريون.

ومساء السبت، بدت الهزيمة مكررة، فإذا كان ليفربول فاز بدوري الابطال عام 2019، إلا أنه خسرها في العام الذي سبقه أمام ريال مدريد أيضا عندما تعرض صلاح لإصابة قوية بكتفه دمرت أحلامه في مونديال روسيا 2018.

هذه المرة كان صلاح يأمل في نهائي “مختلف عن نهائي 2018” باحثا عن “تصفية الحساب”، بحسب ما صرح قبل المباراة بأيام.

وكان ليفربول خسر أيضا قبل أيام فرصة استعادة لقب الدوري من مانشستر سيتي بفارق نقطية يتيمة، ليكتفي بلقبي الكأس وكأس الرابطة المحليين.

ورغم كل شيء، تستعد القاهرة لموعد آخر هام لعشاق الكرة. فالنادي الاهلي، أحد أكبر فريقين في القاهرة مع الزمالك، يستعد للدفاع عن لقبه في دوري أبطال إفريقيا في مواجهة الوداد المغربي الاثنين في الدار البيضاء.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

الحوار الاجتماعي.. الحكومة تستعرض إنجازاتها وتفتح ملفات جديدة

للمزيد من التفاصيل...

الحوار الاجتماعي.. اتحاد الشغالين بالمغرب يطالب الحكومة بخطة شاملة لتحسين الدخل

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس

للمزيد من التفاصيل...

فرنسا تطرد 12 موظفا بالسفارة الجزائرية

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

الاتحاد البريدي العالمي ينظم بالرباط ورشة حول البيانات الإلكترونية المسبقة

للمزيد من التفاصيل...

“بيست بسكويت” المغرب توسع مصنعها وتبرم اتفاقية جديدة مع وزارة الصناعة والتجارة

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

بتعليمات ملكية.. بريظ يقوم بزيارة عمل لدولة قطر

للمزيد من التفاصيل...

الحوار الاجتماعي.. الحكومة تستعرض إنجازاتها وتفتح ملفات جديدة

للمزيد من التفاصيل...

الدار البيضاء.. توقيف تونسي مطلوب لدى السلطات الفرنسية

للمزيد من التفاصيل...

المنتخب النسوي للفوتسال يكتسح ناميبيا بثمانية أهداف مقابل واحد

للمزيد من التفاصيل...

رحلة مباشرة لنهضة بركان نحو الجزائر بطائرة إسبانية

للمزيد من التفاصيل...

أساتذة الزنزانة 10 يعلنون إضرابا وطنيا ليومين

للمزيد من التفاصيل...

الجيش الملكي يستعيد خدمات لاعبين أمام شباب السوالم

للمزيد من التفاصيل...

تزوير وثائق “الفيزا” و”الحريݣ” يقودان 5 أشخاص للاعتقال بوجدة

للمزيد من التفاصيل...