تابعونا على:
شريط الأخبار
العلامة التجارية OVS تفتتح متجرها الثالث بالدار البيضاء تعرض المستفيدين من تكوين مدارس الريادة للخطر يجر بنموسى للمساءلة إطلاق مشاريع مبتكرة بالمكتبة الجامعية “محمد السقاط” علامة Hankook تفتتح أول فرع في المغرب المحامون يقاطعون جلسات الجنايات ارتفاع أسعار العقار.. برلماني يحذر من انفجار فقاعة اقتصادية في القطاع التجمعي “باحجي” يقدم استقالته من رئاسة مجلس جماعة مكناس ولاية أمن تطوان توضح حقيقة فيديو لشخص عاري استعدادا لمعسكر أكتوبر.. السكتيوي يوجه الدعوة لـ26 لاعبا المحكمة تستعد للنطق بحكمها في حق عميد شرطة متهم بالتزوير باستثمار يناهز 600 مليون درهم.. افتتاح مول “لوكاروسيل” الجديد بالرباط منتدب قضائي يفجر حقائق خطيرة في ملف بارون المخدرات الليبي جهة فاس.. دخول 30 مركزا صحيا حضريا وقرويا حيز الخدمة غيابان مهمان للوداد أمام حسنية أكادير أخنوش يمثل الملك في القمة التاسعة عشرة للفرنكوفونية بفرنسا عين الجمعة.. صديقي يطلق برنامج للتحسين الوراثي للقطيع المنتج للحليب تسجيل حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″ شيات.. قرار محكمة العدل يناقض القانون الدولي ويخدم أطرافا معينة لفتيت: 36٪ من المطبات العشوائية تنتشر في الأزقة والأحياء الشعبية المفوضية الأوروبية: علاقتنا مع المغرب متينة..

عين على العالم

الاتحاد الأوروبي يبدد آمال أوكرانيا

11 مارس 2022 - 10:01

بدد رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي الخميس آمال أوكرانيا في انضمام سريع لعضوية التكتل، خلال اجتماع عاجل لمناقشة انعكاسات الغزو الروسي لحليفة بروكسل أوكرانيا.

وكان يفترض للقمة المنعقدة في قصر فرساي أن تمثل أهم محطة في رئاسة فرنسا الدورية للاتحاد الأوروبي. لكن بدلا من ذلك يترأس إيمانويل ماكرون قمة أزمة في أعقاب الحرب التي شنها الرئيس الروسي على أوكرانيا، والتي قلبت رأسا على عقب عقودا من الاستقرار في أوروبا.

وستهيمن الحرب في أوكرانيا وإمدادات الاتحاد الأوروبي من الطاقة، على الاجتماعات التي تستمر يومين، وينضم خلالها القادة إلى مأدبة عشاء في “قاعة المرايا” نفسها حيث وضع الحلفاء الغربيون خريطة جديدة لأوروبا في 1919 عقب الحرب العالمية الأولى.

أوروبا تغيرت

قال ماكرون لدى استقباله قادة الدول في قصر الملك لويس الرابع عشر إن “أوروبا تغيرت مع الجائحة، وستتغير بشكل أسرع وأقوى مع الحرب”.

والتقى قادة الدول ال27 في وقت دخلت المعارك في أوكرانيا يومها الخامس عشر وعلى وقع غضب إزاء قصف استهدف مستشفى للتوليد في مدينة ماريوبول المحاصرة.

ووصف ماكرون قصف المستشفى بأنه “عمل حربي مشين” فيما دان القادة الآخرون الهجوم محملين المسؤولية لموسكو التي نفت أن تكون تقف وراءه.

وساهم النزاع في تصاعد التأييد داخل الاتحاد الأوروبي للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، غير أن القادة أكدوا في المحادثات أن مسارا سريعا للعضوية في الاتحاد، غير ممكن.

وقال رئيس الوزراء الهولندي مارك روته لدى وصوله للمشاركة في المحادثات “ليس هناك من مسار سريع”.

أضاف “أود التركيز على ما يمكننا فعله لفولوديمير زيلينكسي الليلة وغدا، وانضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي مسألة للمدى البعيد، إن حدث ذلك أصلا”.

كل شيء ممكن

من جانبه حذر رئيس وزراء لوكسمبورغ كزافييه بيتي من إعطاء كييف الانطباع أن “كل شيء يمكن أن يحدث بين ليلة وضحاها”.

حتى قبل الحرب، كان يطمح ماكرون من خلال القمة وضع مسار لتعزيز مكانة أوروبا على المسرح الدولي.

واتخذت المسألة مزيدا من الأهمية مع حرب روسيا على الجناح الشرقي للتكتل الأوروبي، وسيسعى القادة لاستكشاف السبيل لتعزيز اعتماد أوروبا على نفسها في عالم غير مستقر، وخصوصا في مسألة الطاقة.

وتسببت الحرب في ارتفاع أسعار الطاقة بشكل هائل وهددت الاقتصاد واستدعت نقاشات عاجلة بشأن الجهة التي يمكن أن يتوجه لها الأوروبيون للتزود الغاز والنفط. وأصبحت المسألة أكثر إلحاحا مع موجة عقوبات غربية على روسيا شكلت ضغوطا أيضا على أسواق الطاقة.

وقال رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي “يجب أن نستجيب لدعم القوة الشرائية للعائلات بنفس سرعة استجابتنا للخطوات الروسية”.

يستورد الاتحاد الأوروبي قرابة 40 بالمئة من احتياجاته من الغاز الطبيعي من روسيا. وتعتمد ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، خصوصا على إمدادات الطاقة إلى جانب إيطاليا والكثير من دول أوروبا الوسطى.

وتأتي قرابة ربع واردات الاتحاد الأوروبي من النفط من روسيا أيضا.

إمدادات الطاقة

وتسبب اعتماد أوروبا على إمدادات الطاقة الروسية بأول شرخ في الرد الموحد للغرب على هجوم الكرملين، إذ امتنع الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع عن حظر واردات النفط الروسي الذي فرضته الولايات المتحدة وبريطانيا.

وبحسب مسودة الإعلان النهائي لاجتماع القمة، فإن قادة الدول ال27 سيوافقون بشكل حذر على “التخلي التدريجي” عن اعتماد الاتحاد على الغاز والنفط والفحم الروسي.

سيسعى القادة الأوروبيون للدفع باتجاه وسائل يمكن لأوروبا من خلالها الاعتماد على نفسها في قطاعات بالغة الحساسية، مثل شبه الموصلات وإنتاج المواد الغذائية، والأهم، الدفاع.

ويتولى الأمن الجماعي في الاتحاد الأوروبي بشكل أساسي حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، لكن فرنسا أكبر قوة عسكرية في الاتحاد، تسعى لتعزيز دورها في الكتلة.

منذ الغزو الروسي للجارة الموالية للغرب، وافق أعضاء الاتحاد على ما مجموعه نصف مليار يورو بشكل مساعدات دفاع لأوكرانيا.

وفي خروج عن عقيدة طالما التزمت بها أعلنت برلين عن تخصيص مئة مليار يورو (110 مليار دولار) للدفاع الوطني.

وبالنظر للتحديات “علينا الاستثمار بحزم بشكل أكبر وأفضل في القدرات الدفاعية والتقنيات المبتكرة”، وفق مسودة الإعلان.

 

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

التجمعي “باحجي” يقدم استقالته من رئاسة مجلس جماعة مكناس

للمزيد من التفاصيل...

أخنوش يمثل الملك في القمة التاسعة عشرة للفرنكوفونية بفرنسا

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

إيران تطلق أكثر من 250 صاروخ باليستي اتجاه اسرائيل

للمزيد من التفاصيل...

إطلاق النار بمدينة يافا المحتلة يسقط قتـ ٠ـلى وجرحى

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

العلامة التجارية OVS تفتتح متجرها الثالث بالدار البيضاء

للمزيد من التفاصيل...

علامة Hankook تفتتح أول فرع في المغرب

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

تعرض المستفيدين من تكوين مدارس الريادة للخطر يجر بنموسى للمساءلة

للمزيد من التفاصيل...

المحامون يقاطعون جلسات الجنايات

للمزيد من التفاصيل...

ارتفاع أسعار العقار.. برلماني يحذر من انفجار فقاعة اقتصادية في القطاع

للمزيد من التفاصيل...

التجمعي “باحجي” يقدم استقالته من رئاسة مجلس جماعة مكناس

للمزيد من التفاصيل...

ولاية أمن تطوان توضح حقيقة فيديو لشخص عاري

للمزيد من التفاصيل...

استعدادا لمعسكر أكتوبر.. السكتيوي يوجه الدعوة لـ26 لاعبا

للمزيد من التفاصيل...

المحكمة تستعد للنطق بحكمها في حق عميد شرطة متهم بالتزوير

للمزيد من التفاصيل...

منتدب قضائي يفجر حقائق خطيرة في ملف بارون المخدرات الليبي

للمزيد من التفاصيل...