تابعونا على:
شريط الأخبار
الصويرة تحتضن المرحلة الثانية من بطولة المغرب لـ”الكيت سورف” الرباط تحتضن النسخة 13 لـ”الليلة البيضاء للسينما وحقوق الإنسان” استطلاع رأي.. هكذا يتعامل المغاربة مع النفايات الإلكترونية استبعاد موباريك من لائحة المحليين بسبب الوداد إحباط تهريب كمية كبيرة من الشيرا بالصويرة وتوقيف ثلاثة مشتبه فيهم عطية الله يغادر الأهلي المصري البرازيلي فيريرا يستمر مع الوداد لموسمين رياضيين تقرير رسمي يُحذر من عدم الاستفادة من نفايات الأجهزة الإلكترونية الرباط.. اعتقال شاب عشريني من أجل السرقة بالخطف 200 مليونا لمغادرة خفيفي للرجاء بنعلي: سنة 2025 تشكل محطة بارزة في خارطة الطريق المناخية للمملكة عاجل: المحكمة تدين بودريقة ب5 سنوات سجنا نافذا بعد مباراة كأس العرش.. الشعباني يمنح عطلة للاعبين المغرب والسعودية يبحثان فرص تعزيز التعاون الاقتصادي أولمبيك أسفي يتكفل بمشجع تعرض لحادث سير مدرسة الفنون والمهن.. فضاء التميز والابتكار وتحقيق الأحلام بودريقة أمام المحكمة: حتى البراءة لن تمحو آثار التشويه السيطرة على حـ ـريق غابة آيت إصحى لجنة التعليم تصادق على تمديد أجل تنزيل القانون الإطار للتربية والتكوين مدرب فرنسي يلتحق بالطاقم التقني لاتحاد طنجة

24 ساعة

محمد الخامس

محمد الخامس..الملك الذي خيب ظن فرنسا

18 نوفمبر 2021 - 19:00

ولد محمد الخامس بن السلطان مولاي يوسف يوم 10 غشت 1909 في مدينة فاس، وهو أصغر إخوته الثلاثة.
أمضى طفولته في القصر الملكي بفاس التي كانت عاصمة للبلاد قبل أن يتم الانتقال إلى الرباط التي أصبحت عاصمة للمغرب، وتربى في أجواء التنشئة التقليدية المحافظة للأمراء.

تلقى محمد الخامس في طفولته تعليما عربيا تقليديا، تركز أساسا على التربية الدينية ودروس اللغة العربية طبقا للمناهج التقليدية. وتخللت الدروس مبادئ أولية في اللغة الفرنسية. ويعلل المؤرخ البريطاني روم لاندو هذا التكوين التعليمي البسيط لمحمد الخامس بكونه لم يكن يحضّر لتولي العرش بوصفه أصغر الأبناء.

خلال فترة المرض الذي أودى بالسلطان، كان ابنه إدريس يستعد لخلافة والده تكريسا لعرف تولية أكبر الأبناء، لولا أن الإقامة العامة للحماية الفرنسية كان لها رأي آخر تَقاسمه معها أيضاً “الصدر الأعظم” القوي آنذاك محمد القري.
ورغم معارضة بعض الأعيان والفقهاء لهذا القرار، فان إرادة الأقوى سادت وأُعلن الأمير محمد بن يوسف ذو الـ18 عاما، سلطانا على المغرب يوم 18 نونبر 1927.

في بداية عهد محمد بن يوسف، أخذت جذوة المقاومة الوطنية تشتعل من جديد، حيث كانت إحدى كبرى المعارك التي جرت في عهده هي ما يعرف بـ”الظهير البربري”، والذي نجحت الإقامة العامة الفرنسية في تمريره مع ما يتضمنه من مقتضيات تُخرج القبائل الأمازيغية للمغرب من سلطة الملك ونفوذ القوانين المستمدة من الشريعة الإسلامية، وذلك تمهيدا لتفتيت المغرب وإضعاف تماسكه الداخلي.

وكان للثورة الشعبية العارمة -التي هزّت المغرب حينها رفضا لهذا الظهير وإعلانا للتمسّك بالوحدة والمرجعية الإسلامية- أثر حاسم في توجّه محمد بن يوسف نحو الانخراط في مسار المقاومة الوطنية، حيث “أخذ منها العبرة الأولى إذ حزم أمره على سياسة أخذ يسلكها تدريجيا منتهجا لها كل فرصة مواتية ليتطور بها ويزيد معالمها إبرازا وتبيينا.

تابعوا آخر الأخبار من انباء تيفي على Google News

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

سياسة

بنعلي: سنة 2025 تشكل محطة بارزة في خارطة الطريق المناخية للمملكة

للمزيد من التفاصيل...

المغرب والسعودية يبحثان فرص تعزيز التعاون الاقتصادي

للمزيد من التفاصيل...

أخبار العالم

الجمعية الدولية لعلم الاجتماع تعلّق عضوية نظيرتها الإسرائيلية بسبب مجازر غزة

للمزيد من التفاصيل...

استعدادات لتوزيع قاصرين مغاربة على مدن إسبانية

للمزيد من التفاصيل...

مال و أعمال

المغرب يعزز حضوره في السوق الصينية باتفاقية سياحية

للمزيد من التفاصيل...

مندوبية: تحسن نمو الاقتصاد الوطني بـ 4,8 في المائة خلال الفصل الأول من 2025

للمزيد من التفاصيل...

أخر المستجدات

الصويرة تحتضن المرحلة الثانية من بطولة المغرب لـ”الكيت سورف”

للمزيد من التفاصيل...

الرباط تحتضن النسخة 13 لـ”الليلة البيضاء للسينما وحقوق الإنسان”

للمزيد من التفاصيل...

استطلاع رأي.. هكذا يتعامل المغاربة مع النفايات الإلكترونية

للمزيد من التفاصيل...

استبعاد موباريك من لائحة المحليين بسبب الوداد

للمزيد من التفاصيل...

إحباط تهريب كمية كبيرة من الشيرا بالصويرة وتوقيف ثلاثة مشتبه فيهم

للمزيد من التفاصيل...

عطية الله يغادر الأهلي المصري

للمزيد من التفاصيل...

البرازيلي فيريرا يستمر مع الوداد لموسمين رياضيين

للمزيد من التفاصيل...

تقرير رسمي يُحذر من عدم الاستفادة من نفايات الأجهزة الإلكترونية

للمزيد من التفاصيل...