لم تكشف بعد وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن تقريرها الذي أنجزته في المستشفى الإقليمي للداخلة، قبل أسابيع.
وكان الوزير خالد أيت الطالب أرسل مفتش الوزارة إلى مدينة الداخلة، مباشرة بعد تفجير طبيبة فضيحة في وجه مسؤولي الوزارة، في وجه الوزير، بعد حديثها عن خصاص وأوضاع صعبة يصطدم بها العاملون به.
الفيديو المنتشر، حرك الوزارة وأخرج عاملين ومواطنين للاحتجاج أمام المستشفى حينما كان المفتش العام في المنطقة.
غير أن التقرير الذي أنجزه لم يخرج بعد، ولم يُعرف مضمونه، ولا مصيره، وكيف سيتم التعامل معه.
مما طرح أسئلة عديدة لدى مواطنين ونقابيين، حول سبب عدم الكشف عن مضمونه، لأنه يتعلق بمرفق عمومي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعليق *
للمزيد من التفاصيل...